☆●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●☆
لعنة يعقوب
هو ليس لعنة يعقوب لابنائه !
انما لعنة اتت لتصيب قلبي
وتجعل منه شتات محطمة،
هو ليس بذالك الصغير المدلل ،
هي صغيرة لكنها ليست مدللة اتت لتلين ذلك القلب المتجحر ، وتجعل منه غابة مليئة بالازهار الربيعية بعد ماكان صحراء قاحلةكاعدة بالمركز وارجف ،ارجف من العصبية، كمت امشي اروح وارجع توترت وعصبت احس ضغطي صعد
رن تليفوني ورحت اركض عليه ،
شفت المتصل هو! اخذت نفس وجليت صوتي وحجيت
_ وين انت
_ ع الشارع منتظرج
_ ابدل واطلع
قفلت الخط ، رحت اخذت صايتي ولبستها شلون مجان فوك الكيمونه والبجامة خليت الشال ع راسي قبل لا اطلع من المركز
رحت للاستعلامات_فاتن ، عينج ع العاملات ايي حركة واي غلط ينخصم من راتبج طالعة اني
فاتن: خير ستنا اكو شي صار ! حجت بقلق
_ لا تعبانه واريد انام
طلعت بدون ماسمع ردها شنو، امشي سريع الشارع تقريبا فارغ الناس هسة داتجي تفتح بمحلاتها،
وكفت ع الشارع ادور عليه اتصال عليه جاوبته
_ عبري الشارع
عبرت الشارع بسرعة ورحت صعدت بصفة بالصدر
مشة بية مسافة ساعة الة ربع ووكفنه كبال فرن صمون جبير كال وهو يطفى السيارة
_نازل اجيب ريوك ، مشهية شي!
_ هئ "لا"
_هز راسة مبتسم وراح ، بس اريد اعرف البرود الي هو بي منين جاي ولا عبالك اعصابي محتركة حرك وطايح حضي ، بالشغل والمشاكل
ورة شوية اجة بيدة غرلض هواي حطهم بلسيارة ورة وصعد رجع يسوق بكل هدوء كل حركة منه تجذبني ،
تضيعني احير منين اباوعلة ، التشيرت النيلي الى لابسة ! ضارب على لون عيونه
عروق ايدة ! والشراين !
يسوق بكل اريحية ورة وقت قليل وصلنا للعمارة يالله ! هم رجعت هنا!
نزلنا سوة صعدنا بالمصعد وهو شايل الاغراض وية الصمون ،
فتحلي الباب دخلت وهو يمشي وراية صوت خرخشة المفاتيح صدعت راسي .
رحت كعدت ع التخم بالصالة بعد ما نزعت الصاية والشال،
جنت لابسة بجامه بيها جيوب جانبية باللون البيجي ، وفانيلة صيفية بحمالات رفيعة باللون الجوزي ،
شعري صابغته ع شقارات وهو من نوع سرح واني معتنية بي،
اجة وخلة المفاتيح ع الميز الكدام التخم وكال
_ كومي نتريك،
_ ماريد حجيت بنتر
_ ماحب اعيد ، كومي
عافني وراح يمشي
________مشهد ثاني
صرخت بعالي صوتي
_ مو بنتك موووو بنتك لا تضل تتحكم بية وبيها بكيفي عسى مااحطها واحركهااا محد الة دخل
ما حسيت غير الة راسي افتر براشدي
سطرني سطر! حجيت واني متفاجئة
_تشاقة مو ! ضربته ع صدرة باثنين ايدية
كولي داتشاقةةة موو
_ واكسر راسج واشكج نصين طايحة الحظ ادبسز، بالقران لاعيد تربيتج
لزمني من معصم ايدي وسحبني الة وكعت بحضنه، لا اردياً بجيت بصوت عالي وكعت احس رجلية مايشيلني بعد ،
بقى لازمني ويمسح ع شعري ويبوس بكصتي ،
_____
مشهدد
أنت تقرأ
لعنة يعقوب
Romanceشد ع شعري وهو يقربني اله انفاسة صارت تضرب وجهي ورقبتي دكات قلبي احسة جاي يسمعهن خلة كصته على كصتي وبقى ياخذ انفاس بعمق متتالية النفس الى يزفرة اني اتنفسة بعميق ريحته الممزوجة بالجكاير رفعت ايدي اتلمس وجهة اول مال ايدي صارت على لحيته انفاسة هدئت... ...