👠😔😔😔😔
......
................
........
...
.خرج ليجدها واقفة بجانب شجرة ،بينما تمسح دموعها ،هو حقا لايعلم ماخطبها ،كيف لها ان تظهر ردة فعل كهذه فقط من أجل الملابس!
يجد انها تبالغ ،لربما هي فتاة مدللة وهذا لن يدوم
هيا لنذهب لُآزآلُ لُدِيَ عٍملُ
آذهب لُۆحٍدِگ آيہآ آلُتآفَہ عٍدِيَم آلُمشُآعٍرٍ
كان سيرد عليها بطريقته الخاصة ،الا ان قدوم تلك السيدة العجوز التي سبق وان التقتها جعلت كلاهما يصمت
لُۆنآ مبآرٍگ سمعٍت آنگيَ تزۆجٍتيَ من آبن سۆن
لُقدِ آجٍبرٍۆنيَ
تحمحم يان
لُآ آزآلُ هنآ لُعٍلُمگ!
يَآن بنيَ دِعٍ لُۆنآ معٍيَ ۆتعٍآلُ لُها بآلُمسآء
هو نظر للونا ليجد انها ترغب بالذهاب مع تلك المرأة ،وايضا يبدو انها منزعجة من قصة الملابس ،لذالك لابأس بان تضل رفقة السيدة فهو يعرفها جيدا وهي امرأة طيبة .
بعد يوم طويل ،كان مرهقا للبعض ومملا بالنسبة لاحداهن
Pov Luna...
لا انكر ان الجلوس مع هذه السيدة قد غير مزاجي ،لاكن لازلت اشعر بالفراغ شيء ما ليس بمكانه المناسب ،لا اظن انني قد استطيع التأقلم مع هذا الوضع جديد ،وايضا يان لا اظن انه الشخص المناسب ليكون شريكي ،كما هو الحال معه فانا لست فتاته ابدا ،كلانا لديه افكار متضادة ويصعب التعامل مع ردات فعله العنيفة
.....
أتى يان ،وهاهو يطلب من السيدة ان تنادي لونا ،التي اتت على الفور
كان الطريق مظلم وبالكاد ترى امامها ،ليست معتادة على المشي بهذا الوقت وخصوصا ان المكان لايساعد
صرخة خافته دليلا على تألمها ،جعلت الذي يرافقها يمسكها من يدها يتفقد ما بها
قدِميَ آنہآ تؤلُم
للُآ تخـآفَيَ
لم تستطع ،ان تخطو على قدمها ،لاكن يان الذي انحنى امامها ،جعلها تستغرب تصرفه
سآحٍملُگ عٍلُﮯ ظًہرٍيَ .لُقدِ تآخـرٍنآ
تمسكت به جيدا ،من الجيد ان الظلام يسود المكان والا رأى اذنيها المحمرتان ،هي عادة لديها عندما تخجل
بالامر محرج ،لم يحملها احدهم ،لربما هي ثقيلة ،بدأت تصرخ بداخلها ،حتى انها تناست الم قدمها
بضع دقائق اخرى ،لتظهر اضواء المزرعة ،تنهدت بصوت مسموع فهي باتت تكره ذالك المكان
انزلها ،قبل ان يدخلا بطلب من لونا ،اخدت تحاول ان لا تضغط على تلك القدم بخطواتها حتى وصلت للغرفة ،متجاهلة تماما اللذين بالاسفل
بعد لحظات دخل يان ،الذي اخد الكرسي حيث تجلس هي على طرف السرير ليتخده مقعدا له ليقابلها بجسده الضخم ،فهو رجل ذو بنية جسدية قوية كما انه طوييل للغاية
اثناء ملاحظتها لتفاصليه ،شعرت به يمسك قدمها ،بدأ يمرر أصابعه ،حتى وصل للمكان الذي يؤلمها
تشُہ مدِلُلُة آنہآ مجٍرٍدِ شُۆگة
قال ببساطة ،يخرجها ،لتتجمع الدموع بعينيها فهو لم يخبرها انه سيحاول اخراجها
آجٍلُ فَقدِمگ صلُبة معٍتآدِة عٍلُﮯ آلُآشُۆآگ ۆآلُآحٍجٍآرٍ
قالت بنبرة يغلفها الانزعاج ،فهي لم تحب لقب مدللة هي ليست. كذالك
بعد بضع دقائق ،اخبرها ان تنزل لتناول الطعام ،لاكنها رفضت بحجة أنها لاتزال ممتلئة منذ ان تناولت الطعام مع السيدة العجوز
لاكن السبب الرئيسي والذي يان يعلمه ايضا ،وهو انها لاتريد القيام بالتنظيف كما امس
هز كتفيه بلا مبالاة ،ليدير ظهره نازلا للأسفل بينما يبتسم لطريقة تفكيرها الغبية
فهو يعلم ماسيحصل لاحقا
طرق على الباب ،جعلها تنظر بإستغراب فيان لايطرق يدخل بدون اذن
استقامت من على السرير بعد ان كانت تمسك هاتفها تتأمل صورها التي كانت قد التقطتها سابقا
كانت زوجة عمها ،من يطرق
آنزلُيَ لُتنظًفَي .لُقدِ آنتہيَنآ قبلُ قلُيَلُ
نظرت لها بصدمة ،فهذه المرأة حقا شيء ما ،كيف ليداها الناعمتان ان تغسل كل تلك الاطباق
بشرتها حساسة ،وايضا الأمر متعب ،ليس وكأنها معتادة على الأمر كما أنها فوتت وجبتها كي لاتفعل
نزلت خلفها ،بينما تشاهدها دخلت لغرفتها ،هي كانت تجاهد كي لا تشتمها
آلُہيَ مآلُڌيَ فَعٍلُتہ لُآحٍصلُ عٍلُﮯ هذا ؟
بدأت بغسل الاطباق ،بينما هي نادمة فإن كانت ستقوم به على اي حال ،ماكانت لتضل بدون عشاء
تصعد للغرفة
تجده يدخن كما بالليلة السابقة
تصبحٍيَن عٍلُﮯ خـيَرٍ
رفعت رأسها تنظر له يحدق بها ،حسنا هو لم يسبق وان قال لها كلاما كالاشخاص العاديين اما بالصراخ او التهديد والقاء الاوامر ،ترددت بالبداية لاكن ليس من الجيد التجاهل وعدم الرد حتى لو لم تكن بينهم علاقة جيدة
لُگ آيَضآ.نۆمآ مرٍيَحٍآ ..
.....
أنت تقرأ
ساحاول من اجلك
Romanceعندما تنتقل من سيء لاسوأ ،هذا ما حصل مع كيم لونا ...... تكون مجبرة على مغادرة المدينة لتعيش بالقرية ،وتكون بداية قصة جديدة لها هناك....