PT.04

1.1K 58 2
                                    

شكرته بلطف.
ولا اعرف لم شعرت بالتوتر اكتر من كلام تايهيونغ.

•••

خلصت جلسه التصوير.

كنت ساذهب ابدل ثيابي ولكن ، جونغكوك امسكني من معصمي يسحبني بقوة وراءه.

ادخلني سيارته و عاد إلى الشركه.

عاد يحمل حقيبتي و ثيابي ، رماهم علي و إنطلق دون كلمه ، وجه بدي مخيف بهذا اللحظه.

توقفت السياره أمام منزل و لكن ليس المنزل الذي نمكث به.

تسارعت نبضات قلبي و انا لا اعرف ماذا يفعل ، ادخلني المنزل تحت صمت كبير.!!

انا لا اعرف مالذي يفعله حتى ، لا استطيع التكلم ، حقاً لا استطيع.

سحبني إلي غرفة و من ثم دفعني داخل الغرفة ، تنفسي لم يعد منظماً.

"ماذا تفعل"
سألته بهدوء بينما صدري بدأ يصعد وينزل.

"الم احظرك بعدم ارتدائك للقصير لم تصرين علي إغضابي"

"ج..جونغكوك انا حقاً لم ارتديه بأردتي"
تكلمت وسط دموعي.

"كان بإمكانك ان ترفضِ و كان بإمكانك ترفضِ تركبين مع الطفل هذا ، انتِ حقاً ‏طيلة هذا المده كنتِ تتوقين لعقاب لورنا"

AUTHOR'S POV.

تقدم نحوها نظرت له مرتعبه .. كانت تعود للخلف حتي ارتطمت بالسرير تجلس عليه.

"ارجووك جونغكوك ابتعد"
ترجيته كي يتركها و لكن قال.

"اجل اريدك ان تتوسلي اكتر"
وضع أنامله تحت ذقنها يتأمل وجهها بهدوء.

حتي انقلب فجأة ، يدفعها علي السرير.

ضغط علي خصرها جاعلاً منها تصرخ.

"ارجوك توقف"
همست بقهر و هو فقط يتجاهلها.

"اتركني ايها القذر اللعين"
صرخت به بين دموعها بعد ان ترجيته كثيراً إلى ان تجمدت بسبب صفعه تلقاها خدها من  يديه الخشنه القويه.

رمشت به ببطئ متصنمه .. اطرق بصره إلى جسدها و من ثم مزق ثيابها لنصفين بهمجيه.

اقفلت اعينها بقوة بعد ان ظهر جسدها العاري ، قبل صدرها بهدوء حتي صرخت بسبب قضمه.

"الان لنري ما لديكِ"
رأت نظراته الشهوانيه كانت ارعب شي قد سبق و ان راته من قبل.

JK.LA 1832حيث تعيش القصص. اكتشف الآن