"انني احبك لورنا"
قال جونغكوك بهدوء، لم استطيع ان ارد ، اشعر و ان لساني توقف.اغمضت عيوني حينما شعرت بحركته يقترب مني ، لا اعلم ايضاً لماذا فعلت ذلك و لكن احس ان هذا افضل ، كي لا اجيب عليه.
عاد إلي مكانه مره اخري ، ولكن شدني إليه اكتر.
"اعلم انك مستيقظة صغيرتي، و اعلم ايضاً انك سمعتيني هممم.. "
قال يهمس بـ اذناي.تجاهلته و حاولت ان انام ايضاً.
•••
استيقظت و كانت الساعة الثانية صباحاً كان جونغكوك مازال نائماً ايضاً ، ابعدت يده عني بهدوء كي لا يستيقظ و لكنه ها هو استيقظ بالفعل.
"صباح الخير"
قال مع شئ من الابتسامة.استغربت حقاً ، هذا اول مره ان اري ابتسامته تلك و هو يقول 'صباح الخير'.
هممت له بأبتسامة و قمت من علي السرير اتجهت إلي الحمام كي اغسل و جهي.
خرجت من الحمام ، و كان مازال يجلس علي السرير يمسك بهاتفه.
اتجهت نحو خزانتي اخرح منها الثياب التي سأخذها معي إلي باريس.
"هل ستظل جالس علي الهاتف هكذا"
تحدثت بينما ارتب حقيبتي ، وهو مازال ينظر إلي هاتفه."هل هذا يزعجك"
"كلا.. و لماذا انزعج"
اكملت توضيب حقيبتي بينما هو خرج من الغرفه.ارتديت أيضاً ثوب بني اللون فوق الركبة بشوي مغطي الكتفين و حذاء لونه اسود كذلك ، وضعت مسكرا و ايلاينر و ملمع شفاة وربط شعري كحكة مع غرة علي جانبي وجهي.
امسكت هاتفي و كانت الساعة الرابعه صباحاً ، و من المفترض ان جونغكوك يكون قد جهز الان ، و وضب حقيبته.
فتح الباب فجاة.
"حمدالله ، انك جهزتي هيا اذاً"
خرجت من الغرفة بينما هو احضر حقيبتي معه."اين حقائبك ؟"
سألت بهدوء ، عندما لم أري حقيبته."لن اخذ حقائب معي"
همهمت و فتحت باب السياره ادخل بها ، بينما هو ادخل الحقيبة في صندق السيارة و صعد هو الاخر بجانبي و اتخذ يقود بهدوء نحو الشركه اظن.نزلت من السيارة و كما توقعت ، لقد جئنا الي الشركه.
"هيا"
قال و هو يدخل الي الشركه.
أنت تقرأ
JK.LA 1832
Teen Fictionاتولدت لورنا عام 2002 في باريس بين أب جنسيته فرنسية و أم اجنبيه كانت حياتهم سعيدة إلي ان تمت لورنا الـ خمس سنوات و من ثم والديها انفصلا و اضطر والدها بأن يأخذها من والدتها و يسأفر بها إلي كوريا الجنوبيه ، و لان والدها يتقن اللغة الكوريه و لان لورنا...