أن الحب شعور جميل وخاص جدا ، وانا متأكده من اى منكم من مر به، ولكن هنا يختلف منكم من عوضه الله بشخص تجسد الحب عليه ومنكم من لم يجده ، ولكن هناك شيء يتفق عليه الجميع وانا من أكثر الأشخاص الذين اتفقوا عليه هو أن حب الطفوله لديه طعم خاص مهم احببت بعده سوف تظل تتذكره مهما مرت الايام أنه حب الطفوله ،
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
نبدا باذن الله الرواية ،من النوع المفضل لدى واتمنى ان تنال إعجابكم مثلما فعلت معى،
فى أحدي افضل المجمعات السكنية وهو تجمع أو كما يسمونه كمبوند من المنازل الجميله ،فى بيت صغير نسبيا مقارنة بما حوله .
ولكن حين تتدخل له تجد الحنان ،به موجود في كل زاوية،
كان ظراز المنزل ليس كباقي المنازل في ،الكمبوند بل كان أفخم واجمل ،منها قليلا لأن ما يملكه صاحب الشركه التى.
صممت وقامت ببنائه ،واخرجته على أكمل وجه شركه RC،للبناء والاسكانكان المنزل عبارة عن طابقين،
الطابق الأول عبارة عن خمس ،غرف ومطبخ كبير وحمام سباحة في الخارج ،وريسبشن كبير وغرفة جلوس.والطابق الثاني كان هناك خمس ،غرف اخري ولكن مع مكتب كبير وشرفه معلقه ،كبيره بها بعض الكراسي والتى ترى من خلالها ،السماء الصافية فى الليل كان المكان بكل مافيه..
مريح للأعصاب.فى الطابق الثاني فى إحدى ،الغرف خرجت من الحمام،،
تلف حول جسدها فوطه ،صغيره وكانت الملابس الخاصة بها على السرير.لبست فستان وردي بسيط ،كان طويل يأخذ منحنيات جسدها .
انتهت من ارتداء الفستان،
وذهبت إلى المرآه ونظرت ،إلى نفسها فيها وجدت
هناك بعض ،الهالات السوداء كانت تحت أعينها .وضعت بعض الكريم ،الخاص بها عليها وبعدها، أمسكت إحدى الامشاط ،ومشطط شعرها الذي كان طوله الى بعد خصرها.
كان طويل جدا ولكن هى تحبه، هكذا وتعشقه أنه من أكثر الأشياء فى نفسها التى تحبها .
لا تلمس شعره ،واحده منه كان اسود ،كالفحم وكان ثقيل جدا.
وللامانه أنه ،لا يستحق ،القص أو اللمس
انتهت من روتينها اليومي ،والذي كان عبارة عن استحمام ،قبل أن يأتي زوجها و وضعت بعض الميكب ،الخفيف والاهتمام ببشرتها .
وبعدها نزلت إلى الاسفل دخلت ،الى المطبخ وجدت كل شئ جاهز وعلى أكمل وجه.
جلست أمام التلفاز تنتظر حتى ياتى ،زوجها لا تعلم ما به ولكن هو منذ مده وهو ،متغير معها هو لم يعطيها الحب الكافى ،او ربما لم يحبها من ،الأساس سرحت ،فى ظروف الزواج.
كان عمرها خمس عشرة ،عام كانت صغيرة جدا .كانت ابنه صديق ،والد زوجها وكان أهلها من الأرياف ،وقبل موت أهلها وصي ،صديقه عليها ولم يمر الكثير ومات ،أبويها ولأجل ذلك زواجها صديق والدها ابنه كانت صغيرة جدا.
أنت تقرأ
حُب الطفوله "الجزء الاول"مكتملة
Romanceانتى طالق قال هذا الكلام وصمت هل لتو طلقها هى قصه فتاه يتيمه بعد أن كانت متزوجة ولكن بعد كلمه واحده تغيرت حياتها كلها في كلمه واحده سوف تواجه صعوبات كبيرة ولكن هل سوف يقف القدر معاها اما هو يري نفسه لا يصلح للحب ولكن للقلب رأى اخر