بيت جديد

3.8K 266 7
                                    

Emelia p.o.v

اقتنعت بكلام اصدقائي فقررت أن أذهب الي البيت كي اجهز أغراضي...طلب زين أن يوصلني لأننا سوف نمكث في منزله لكني رفضت بسبب غضبي منه منذ المره الاخيره...وصلت إلي المنزل و بدأت بتجهيز أغراضي و قمت بالاتصال بالينور كي اعرف مكان المنزل
# المكالمه
ايميلي:الينور عزيزتي كيف حالك
الينور : بخير أيم...هل انتهيتي من تجهيز أغراضك
ايميلي : أجل لقد انتهيت..هل يمكنك أن تقولي لي عنوان المنزل
الينور : بالتأكيد عزيزتي..سوف أرسله لكي في رساله
ايميلي : شكرا لكي وداعا
# إنهاء المكالمه

اقفلت هاتفي و قمت بإنزال حقائبي و عندما فتحت الباب كاد فمي يسقط من الصدمة...بسبب روئيتي لليام يقف أمام باب منزلي هرع الي و أخذ مني الحقائب ووضعها في سيارتي..شكرا لك ليام..هذا واجبي عزيزتي.مم الي اين انتي ذاهبة..سوف انتقل للعيش مع اصدقائي..هل يمكن أن أعرف من هم..بالتأكيد هم الينور صوفيا و زين و هاري و لوي و نايل...اووه حسنا هل يمكن أن نخرج اليوم في موعد اذا كنتي لا تمانعي..انا لا أمانع مارأيك في الساعة السابعه....اوه انا لا أصدق هل وافقتي فعلا أم انا أحلم...ضحكت علي شكله ثم وضعت يدي علي كتفه و قلت انت لا تحلم أنها حقيقه عزيزي...ضحك لي ثم قال حسنا سوف اتي اليكي في تمام الساعة السابعة لكن أين هو منزلك....هل تعرف منزل زين..أجل هل يمكن أن تعطيني رقمك..بالتأكيد..قبل وجنتي و ذهب
Liam P.o.v

قررت الذهاب الي ايميلي لاني عرفت بيتها من صوفي..كنت سوف اطرق الباب لكن لاحظت انه فتح و ظهرت الجميله أقصد ايميليا و كانت تحمل حقائب أخذت منها الحقائب ووضعتها في السياره و سألتها أين ستذهب وعندما قالت إنها ستذهب للعيش مع هذا الذي يدعي زين غضبت كثيرا لكنها لم تلاحظ...طلبت منها الخروج في موعد و أخذت رقم هاتفها...ساجعلها اليوم تقع في حبي بلا شك..
Zayn p.o.v

بينما انا اجلس علي الأريكه أمام التلفاز إذ وجدت ايميلي تنزل و هي ترتدي فستان رائع تري الي اين هي ذاهبة هل علي أن اسالها أم ماذا هممت بالوقوف و ذهبت اليها الي أين انتي ذاهبة أيم..وما شانك انت..كيف ليس لي شأن قلت لها بصراخ..لدي موعد..مع من..مع شخص ما ليس لك الحق أن تعرف كل شئ..اووه...قاطع كلامه صوت رنين هاتفها
# المكالمه
ليام: مرحبا حبيبتي
ايميلي : مرحبا أين أنت الآن
ليام : انا بالخارج
ايميلي : حسنا وداعا
# إنهاء المكالمه

أنهت المكالمه و ذهبت بدون توديعي حتي ذهبت الي النافذه لأجدها تركب في سياره ليام...أحسست بالدماء تصعد الي راسي من الغضب
Emelia p.o.v

نظرت الي نفسي في المرأه لآخر مره و نزلت وجدت زين فقط و جاء أمامي و صرخ في وجهي لكي يعرف أين سأذهب لا أعرف لما قلت له أن لا شأن له لكني غاضبة منه حقا لا أعرف لما يصرخ علي دائما..عندما رن هاتفي و كنت أتحدث مع ليام كنت أراقب وجه زين انه حقا غاضب لما هو غاضب بهذا الشكل يبدو كالوحش ركبت مع ليام و انطلقنا لكن لا أعرف أين سنذهب....
.....................................................
اتمني ان البارت يعجبكم

when friendship turns to loveحيث تعيش القصص. اكتشف الآن