أبني زميلي في المدرسة ؟؟..Bl

او يوم

استمتعوا...

مع انو مافي دعم لاكن بنزل

..

البرت "أنه الصباح المزعج"

نهض من السرير اعد الافطار وايقض الاطفال
بعد الافطار ذهب لي يجهز نفسه وكان هذا بعد أن غادر ريك بعد أن هدد زوجه أن يستيقظ باكرا لي اخذي ريك لي كي لايشك في الأمر

البرت"ريكا أنا جاهز ما رأيك..؟"
نظر إلى شكلي وصفق بيديه
ريكا "تبدوا جميلا للغاية"

ابتسمت له ومن ثم حضته تشجيعا له
البرت"هيا بنا"
ريكا "نعم"

غادرنا البيت بسيارة وتوجهنا إلى المدرسة دخلنا إلى المدرسة ونظرات الطلاب لا تفارقنا
بتأكيد امير المدرسة قدر رجع مرا أخرى

ذهبت إلى مكتب المدير الذي هو خاص بزوجي لاكن في أغلب الوقت لايأتي إلى هنا فهو يهتم بي الشركات

طرقت الباب وكان ريكا يرافقني
المدير "تفضل"
دخل إلى المكتب وكان زوجي هو الذي يجلس هناك
سأل بي استغراب
ألبرت "مالذي تفعله هنا"
أرثر"أقوم بي واجبي تجاه مدرستي"-بغرور-
تقدم إليه يريد الشجار او خنقه

كان الآخر يجلس على مكتبه يفرق قدميه ينظر إلى الآخر الذي يتقدم لي الشجار معه

لاكن الآخر بسرعة سحبه واجلسه على حضنه
ألبرت "مالذي تفعله أتريد الموت"-خجل و غضب-

أرثر"انظر الى وجهك لقد أصبح أحمر اللون"
البرت"اللعنة اتركني"
ارثر"الا يحق لي أن اتغزل في زوجي"
كان الشجار بينهما إلى أن قاطعهم أحد

ريكا"احم احم"
نظر الاثنان إلى صاحب الصوت بنفس وضعيتهم السابقة
لقد نسوا أمر وجود ريكا معهم
البرت"لالا ايها الاحمق اتركني"-صراخ-
ارثر"حسنا"

إبتعد البرت ثم عادا مرت اخرى إليه وهمس في أذنه
"سوف اقتلك انتظر فقط"
وغادر المكتب
متوجه إلى الفصل
.
.
.
.
.
المعلم"لدينا طالب جديد اليوم-ينظر إلى الباب-يمكنك الدخول"

دخل ألبرت الفصل "اهلا أنا ألبرت تشرفت بي معرفتكم"

المعلم"يمكنك الجلوس في المقعد الخلفي أمام النافذة"
انحنى ألبرت لي المعلم الذي بدى له أنه لطيف ومحبوب
بشكله المميز والمختلف بعض الشيء عن الجميع

كان يجلس في الصف الرابع أما ريكا فكان في الصف الأول
نظر إلى ابنه ومن ثم وضع رأسه على الطاولة نائما