خرج بسرعة من المنزل
أخذ سيارة أجرى إلى مستشفى والدهدخل المستشفى بهلع
ذهب إلى مكتب الموضفةسأل عن مكان والديه
الموضفة: لا يمكنني اعطائك معلومات مرضاناجيف: اللعنة أنا أبن وليام صاحب المستشفى وأنت تقولين لا أستطيع إعطائك
الموضفة بخوف: آسفة لم أكن أعلم
انحنت لجيف لمرات عديدة
جيف: هيا بسرعة اعطيني رقم الغرفة ولاتضيعي وقتيأعطته رقم الغرفة
ذهب مسرعاً إلى الغرفة
فتح باب الغرفة بقوة وهو يلهثنظر داخل الغرفة
إيان يستلقي في السرير وأمامه الأجهزة الكثيرة آلتي تحيط به
وليام الذي يجلس في الكرسي المقابل لسرير ويضع رأسه على السريرجيف بهدوء: أبي مالذي حدث
لم يجبه وليام بل أمسك بيد إيان وتجاهل وجود جيف
تقدم جيف منهجيف: أبي هل أمي بخير
وليام: توقف عن الحديث أنت تزعجنيأنصدم جيف من قول والده
هل هذا ما شعرى به عندما قال لهم توقفا عن الاتصال أنتما مزعجان أو هل كان شعورهم اسوء بكثير.جيف بخوف وحزن: أبي أنا آسف
لم يتعب وليام نفسه حتى لينظر إلى جيف
وليام: آسف ؟ قال آسف انظر اسفك إلى ما أخذنا بسببك إيان في غيبوبةجثى جيف على الأرض ببكاء
جيف: غيبوبة لا أنت تمزح
نظر وليام إلى الآخر بخزيوليام: أترى أنني أمزح أتضن الجميع سيء مثلك أنت إبن سيء وعاق لا تهتم لمشاعرنا أنت شخص اناني تفكر فقط في نفسك ولا تفكر في الآخرين
ثم أكمل مع ابتسامة مكسورة
وليام: أنت الشخص سيء هنا لسنا نحندموعه تتساقط مثل الشلال لاكنه لا يفعل شيء فقط يتلقى كلمات والده التي زادته ندما فقط لاكن لقد فات الأوان لا يستطيع فعل شيء
وليام بهدوء: كان يريد رؤيتك لاكن إبنه العزيز كان يلهو مع اصدقائه ، دعني اخمم قليلا وحتى أنه من المكن ضن أن اتصاله بوالديه للاطمئنان عليهم سينزل من كرامته
أقترب جيف من وليام
جيف بنهيار: لا أبي أرجوك لم أقصد أرجوك سامحني أنا آسفوضع رأسه في حضن وليام وهو منهار
جيف: أنا مخطأ أنا أعلم أرجوك فقط سامحني
وضع وليام يده فوق رأسه جيف يمسح على رأسه بالطفوليام: أنت أبني الوحيد سأسامحك دائماً أنا وأمك مهما أخطأت في حقنا
زاد إنهيار الآخر بعد سماع كلمات والده الأخيرة
جيف: سأكون إبن جيد أعدك أبي أنا أبن جيد
وليام: أنت إبن جيدجلس على نفس الوضعية لمدة إلى أن غفى وشهقاته لا تفارقه
( ألي تقول تراه ألفا ما يبكي أنتي تحديداً تعالي أعطيك كف تخلي عمودك الفقري يدور 180° من جدك ترا عندهم مشاعر وكمان جيف صغير وطفل )
أنت تقرأ
أبني زميلي في المدرسة ؟؟..Bl
Teen Fictionماذا لو تنكرت الام على أنها طالب في الثانوية لي تحمي طفلها الاوميغا ياوي ألبرت هو ام لي توأم ريك وريكا وزوج ارثر مالك أحد المدارس و صاحب شركات bd علم أن ابنه ريكا يتعرض لي التنمر من قبل زملائه لي يقرر التنكر على شكل طالب جديد والانتقام لي ولده