بعد اسبوع من الحادثة
كان تام جالساً في غرفته
"إتصال من رقم مجهول؟"
أجاب على الرقم
" من المتصل "
واجابه المتصل
" هذه أنا..."
ابعد الهاتف عن أذنه بصدمة
" تاما أن كنت تسمعني أرجوك لا تقفل الاتصال أرجوك عد إلى المنزل صغيري"
أمسك الهاتف بسرعة و أقفل الإتصال
تاما: لا لا لن أعود
بدأ بالبكاء بقوة لم يتحمل بدأ بصراخ
" لم اقصد لم اقصد أن أكون مختلط ليس خطئي "
رنين الجرس
مسح دموعه بسرعة وذهب لفتح الباب
" ماذا تريد الأن"
نظر إليه الآخر للحظت لاكنه تجاهله ومرا من جانبه ليذهب إلى قاعة الجلوس
استدار تاما إليه بغضب
" لا أريد العودة ولن أعود"
نظر الآخر إليه بملل وانتهاء صبر
" لما لا تتقبل الأمر وتنهي كل شيء "
شد على قبضته بقوة
" هم السبب لولا أنهم لم يفعلوا ذلك فلبداية لما حدث مايحدث الأن "
أجابه مارك بجدية
" كان الأمر صادما بنسبة لهم ولي اي شخص سيكون في مكانهم"
ثم نهض ليغادر
وترك ورائه عاصفة
سقط على الأرض ببكاء
" لكنني لست السبب "
_______________________________
مارك: فرموناته قوية
* لم استطع الجلوس أكثر وإلا ....*
_______________________________
جيف : تبدو بصحة جيدة جداً
تاما: نعم لقد شفيت بالكامل انظر استطيع أن الكمك بقوة
جيف: ههههه لا شكراً
ريك: متى تقاتله
تاما: الليلة
ريك: حسنا
جيف: لوحدكما ؟
تاما: بتأكيد
ريك: مالذي يضمن لك ذالك
تاما: أنا أعرفه جيداً لن يترك أحد غيره يقاتلني
جيف - ريك: جيد
ذهب الثلاثة إلى الفصل
انتهت الحصة الأولى وثم الثانية وبدأت الثالثة الأن
كان يجلس تاما في اخر الصف بجانب النافذة وبجانبه جيف أما أمامهم يجلس ريك لوحده و المقعد الذي بحانبه فارغ
بدأ المعلم بشرح الدرس
نظر جيف إلى تاما الذي يضع راسه على طاولة
جيف بهمس: تاما فرموناتك مابك ؟
تاما: متعب سأطلب المغادرة
طلب الإذن من المعلم المغادرة ووافق وأذن بالمغادرة من المدرسة
يمشي فرواق ببطء
" لا أستطيع إكمال المشي قدماي لاتحملاني"
أنت تقرأ
أبني زميلي في المدرسة ؟؟..Bl
Teen Fictionماذا لو تنكرت الام على أنها طالب في الثانوية لي تحمي طفلها الاوميغا ياوي ألبرت هو ام لي توأم ريك وريكا وزوج ارثر مالك أحد المدارس و صاحب شركات bd علم أن ابنه ريكا يتعرض لي التنمر من قبل زملائه لي يقرر التنكر على شكل طالب جديد والانتقام لي ولده
