...
بعد 60 عام:
يجلس ريكا البالغ من العمر 77 سنة وأمامه عصاه وينظر في أنحاء الحديقة الجالس بهاالكثير من الاحفاد من حوله
: جدي أنظر أستطيع التشقلب على ظهري
نظر ريكا إليها وابتسم إليها إبتسامة صغيرة قبل أن يعيد وجهه الجدي مرة أخرىوينظر إلى الأزواج مع أطفالهم والاحباب يتمشون في أنحاء الحديقة بسعادة
" لن تدوم هذه السعادة "
نظر إلى السماء
" أتمنى أن آتي قريبا "
ثم أكمل
"ماكان عليكم تركي في هذا العالم لوحدي "" أمي أبي أخي "
"عمي أليان عمي ألكس"
"عمي لوكس سيد مايكل"
" إيان و وليام "
" صديقي يوهان "" لماذا تركتموني لوحدي في هذا العالم الموحش"
لم أعد استطع البكاء أكثر يذهبون واحد تلوى الآخر إلى متى سأجرب الفراق إلى متى سأشتاق إلى متى سأبقى أبكي على فراقكم لماذا بدأنا كل هذا وفي النهاية تغادرون هكذا الم تخبرني يا أبي انك لن تتركنا أبدا وأنت أيضاً أمي ألم تخبرني أنك تحبنا كثيرا وسنبقى معا الى نهاية ونموت مع بعضنا البعض حتى أنت اخي ريك اهكذا يكون الإخوة الست اخي الذي يجب عليه حمايتي لآخر نفس
: أهلا
نظر ريكا إلى الذي جلس بجانبه وكان إبن أليان الأصغر البالغ من العمر 58 سنة
" أهلا"
: انظر عمي وجدة هذا في خزانة ملابس والدي (ألكس)
نظر ريكا إلى الذي في يد الآخر
" ما هذا "
: ألبوم صور خاص بأمي (اليان)قدمه لي وأمسكته بيدي وبدأت بفتحه وتقليب الصفحات المملوءة بصور أليان
ولاكن في أحد الأجزاء واليان البالغ بدأت الصور بتغيير كانت الصور كلها مشتركة
بدأ أليان بظهور في صور جماعة مع ألبرت لوكس إيفان وايثان أيضاً... لازلت أتذكر ذالك الحادث الشنيع حينا توفي جميع أفراد تلك الأسرة الصغيرة التي كانت في احد الأيام أسرة سعيدة
عمي ألكس أيضاً موجود
وتوقف ريكا في أحد الصفحات
: أنه زفاف أمي
" اعلم كنت موجود"نظرت إلي سعادة الجميع وصور الثنائي ألكس وأليان في صورة أخرى نرى أرثر وهو يمسك بيد ألبرت الذي يدور حول نفسه بعد انتهاء الرقصة وهذا كان جزء من الرقصة
مسح على الصورة بحنية واشتياق
"أمي أبي"في صورة أخرى نرى مايكل وهو يسحب إليه لوكس ولم يترك بينهما مساحة وكان ينظران إلى الكاميرا والخجل بادي على ملامح لوكس
إبتسم بعد تذكر أحداث ذالك اليوم
نظر إبن أليان إليه بسعادة واخيرا استطاع أن يجعل ريكا يبتسمنظرت في الجانب الآخر من الصفحة ووجد صورة له ولجيف وريك يجثوان على ركبتيهما ويمدان يدهما له
أنت تقرأ
أبني زميلي في المدرسة ؟؟..Bl
Teen Fictionماذا لو تنكرت الام على أنها طالب في الثانوية لي تحمي طفلها الاوميغا ياوي ألبرت هو ام لي توأم ريك وريكا وزوج ارثر مالك أحد المدارس و صاحب شركات bd علم أن ابنه ريكا يتعرض لي التنمر من قبل زملائه لي يقرر التنكر على شكل طالب جديد والانتقام لي ولده