حل المساء الجميع غادر المنزل إلى أبطالنا المعاقبان
صرخ المعلم عليهم" قال 5 جولات سوف ترقضون ل 10 جولات وتنظفان قاعة كرة السلة كلها لتتعلما معنى الشجار "
نظر الإثنان إليه بصدمة يريدان الرحمة
" لاكن "
تكلم هاروصرخ المعلم
" من قال لاكن"لم يجبه أحد
" تعارضان اوامري إذا سترقضان 12 جولة وإن رأيت أي تردد أو كسل منكم سأجعلها 15 كيف لطلاب مقبلين على الجامعة يبلغان 18 يشدون شعر بعضهم البعض هل أنتم أطفال "تكلم هارو وريك في أنن واحد
" عمري 15 استاذ " "عمري 17"
نظر ريك إلى هارو بصدمة
" خمسة عشر !!!!"
تجاهله هارونظر المعلم إليهم بحزم
" أن رأيت أحد يسبق الثاني سأجعلها 20"تكلم ريك بتردد
"لاكنه بطيء"نظر المعلم إليه بستغراب
"وهل تخالف أوامري"تنهد ريك يريد النجاة من هذه المصيبة بدأ الإثنان برقض وكان هارو يتعمد أن يكون بطيء أكثر
دفعه ريك بيده
" توقف عن أفعال الأطفال هذه وأسرع بالجري "نظر هارو إليه بحقد
" إن أعدت لمسي سأقتلك واجعل العقوبة 40 جولة"نظر ريك إليه وإلى الخبيث الذي يقف بجانبه
ريك:* هل أنا عاق ليحدث معي هذا ؟*أكمل الاثنان 5 جولات بالفعل وبقيت لهم 7 جولات
توقف الاثنان لراحةريك وهو يتنفس بصعوبة: كل هذا بسببك
هارو وهو يتنفس بصعوبة: لا تتحدث معي أحمقأكمل الرقض وتبعه ريك
ريك: توقف لم ارتح كثيرا اه أنتظر ليس بعدألبرت: أكمل أكمل ايها الضعيف
نظر ريك إلى مصدر الصوت وهارو أيضاً
ووجد أن ألبرت يجلس في أحد المقاعد المشتركة مع لوكس وأليان وفي الكرسي المشترك الذي بجانبهم يجلس ريكا ويوهان ومعهم جيف
ريكا بتشجيع: فايتينغ أخي
يوهان: هيا تشجع
جيف: أنطلقتنهد ريك وابتسم إليهم
ريك: حسنا
وبدأ برقض مع هاروهارو: من هاؤلاء
ريك: ليس لك دخل
هارو: أحمق
وأكمل الإثنان الرقضهارو: أنظر المدير هنا مع أوميغا واثنان من الألفا وايضا
دقق النظر أكثر
هارو: وطفليننظر ريك إلى المكان الذي يشير إليه هارو
ريك: أجل وما لغريب في الأمر
وأكمل كلامه وهو يلوح لي إيفان وايثان الذين صرخا بسعادة بعد رؤيتههارو: واو انظر أنظر
شد ملابس ريكريك: ماذا
هارو بحماس: هل ذالك الاشقر زوج نائب المدير والطفلين أبناءه
أنت تقرأ
أبني زميلي في المدرسة ؟؟..Bl
Teen Fictionماذا لو تنكرت الام على أنها طالب في الثانوية لي تحمي طفلها الاوميغا ياوي ألبرت هو ام لي توأم ريك وريكا وزوج ارثر مالك أحد المدارس و صاحب شركات bd علم أن ابنه ريكا يتعرض لي التنمر من قبل زملائه لي يقرر التنكر على شكل طالب جديد والانتقام لي ولده