15: حفل زفاف أليان

383 20 39
                                    

...
يوم السبت
(بعد الحادثة ب أربع أيام)

استيقظ ألبرت بحماس اليوم هو يوم خطوبة إيان وقد انتظر هذا اليوم بفارغ الصبر

استيقظ ريك هو الأخر ونزل هو الآخر إلى المطبخ ووجد ألبرت يعد الإفطار

ريك بنعاس: صباح الخير أمي
ألبرت: صباح الخير صغيري

قبل ريك خد أمه قبل أن يتأكئ عليه
ألبرت: الازلت تشعر بنعاس
ريك: أجل

ذهب وجلس على الكرسي واتكأ على الطاولة بنعاس
ريك: اهههه
ورفع يديه إلى الفوق

إنضم ريكا هو الآخر لاكنه يشعر بنشاط
ريكا: صباح الخير أمي
قبل خده
ريكا: صباح الخير أخي
قبل خده
الاثنان: صباح الخير صغيري/ أخي

كان الإثنان يراقبان ألبرت وهو يحضر الإفطار
ريكا: أمي أين أبي ؟
ألبرت : كان لديه عمل وغادر باكرا لاكنه أخبرني أنه لن يتأخر

نظر ريك بستغراب
ريك: أليس غريب أنه أصبح يأتي دائماً إلى المنزل؟ وفوق هذا أصبح لا يفارقك

ريكا: أجل لماذا فجأة أصبح مثل الآباء الأخريين

تنهد ألبرت وقرر الكلام أخير ولا يزال يقوم بعمله
" أضن أن والدكم كان يعاني هو الآخر أكثر منا"

ريك: يعاني؟ ماهي المعنات التي سيعانيها بتزوجه من شخص آخر وتركنا هنا لوحدنا ل 7 سنوات

نظر الإثنان إلى البرت
" لم يتزوج برضاه بل تزوج غصباً عنه أراد السلام لنا على حسابه الشخصي"

ريكا: كيف؟ وضح أكثر

ألبرت: سأختصر الأمر قبل 7 سنوات تم الاستيلاء على الشركة وسرقة منها الأموال والذي احتال على الشركة هو والد الفتاة التي تزوج بها والدك

البرت: أين أنه بختصار هددوه بأن يتزوج ابنتهم ويرجعون كل شيء وهو أراد حل كل هذا المشكل لوحده دون إخبار أي أحد و وعاش كل هذه المدة تحت ضغط ولاكنه عندما تأكد أن كل شيء عاد إلى سابق عهده

ألبرت ببتسامة : طلق المرأة وعاد إلى عائلته الصغيرة

ريك: إذا هكذا
ريكا: أشعر بالحزن عليه

ألبرت: هذا كان في الماضي وقد عادة المياه إلى مجراها وأنتم يا اطفال يجب أن تطيعوا والدكم الذي تعب من أجل راحتكم

ريك/ ريكا: حسنا

أرثر: لقد عدت
دخل المطبخ وهو يحمل في يده علبة كعك
أرثر: أنظروا احظرت لكل واحد منكم الكعك الذي يحبه

قدم إلى ريكا كعكة الفراولة الخاصة به وقدم لريك كعكة الموز وايضا كعكة التفاح الذي يحبها ألبرت

ريكا: شكرا أبي
وقبله وحضنه بشتياق
ريك الذي نظر  هو الآخر إلى ريكا الذي نظر إليه بنظرة سرعان ما فهمها ريك وقام بحتضان آرثر هو الآخر

أبني زميلي في المدرسة ؟؟..Blحيث تعيش القصص. اكتشف الآن