20: يوهان

245 20 370
                                    

أسفة كثير على يلي مارديت على تعليقاتهم أو رسائلهم آسفة مراااا والله مريضة جسديا ونفسياً اتمنى تتفهموا حالتي

...

تكلم يوهان بتذمر
يوهان: اههههه سأقتل ريك
ضحك ريكا عليه
يوهان: لا أستطيع الشعور بعنقي
ريكا: هو وضع يده فوق عنقك وأنت وضعت أقدامك فوقه والآن انتم متعادلان

يوهان: متعادلان مؤخرتي يده تزن أكثر مني أنا بالكامل
ريكا: حسنا سأساعدك على قتله
نظر ريكا إلى يوهان ببتسامة
ريكا: يبدوا أنك أصبحت غني هههه

نظر يوهان إليه بغرور مزاحي
يوهان: أجل وكثيرا
ريكا بتساؤل: كيف ؟

تنهد يوهان لاكنه ارجع ملامح المرح
يوهان: دفع أهل ليونارد تعويض لي
ريكا: اهااا لاكن كيف لم يأخذهم والدك
يوهان: لا يعلم بعد
ريكا: ماذا لو أخبره والد ليونارد

يوهان: السيد أدريان أخبرني أن هذا المال لي وليس لوالدي وأخبرني أن لا أخبر أبي لانه يعلم أنه رجل سيء وسيأخذهم مني

نظر ريكا إلى يوهان بفضول قاتل
ريكا بأعين الجرو: أخبرني كم قيمة المبلغ ارجوكككك هاني
تكلم بالطف

يوهان: حسنا لقد كانت مجرد صفقة
ريكا: صفقة؟
يوهان : أجل.... أعطاني 5 مليون دولار تعويضا عن الأضرار الجسدية

ريكا يكاد يغمى عليه: 5 مليون دولار مع صديقي وانا هنا مثل المتشرد

(ريكا نسى نفسه أنه إبن أغنى شخص في آسيا)

أكمل يوهان
يوهان: وإن كنت حامل سيعطيني 20 مليون دولار أخرى وشقة وسيارة

أمسك ريكا كتف يوهان بجدية
ريكا: يجب أن تصبح حامل الآن
يوهان: ماذا لو لم أكن
ريكا بتهديد :سأقتلك
يوهان: هههه حسنا

سحب ريكا يوهان معه إلى الصيدلية
يوهان: انتظر المدرسة
ريكا: لايزال لدينا بعض الوقت
يوهان: حسنا

تبع يوهان ريكا إلى الصيدلية اشتري ريكا جهاز الحمل

نظر ريكا إلى الجهاز وعيناه تلمع
ريكا: سنصبح أغنياء أليس كذالك
يوهان: أجل أغنياء
يوهان:* أنا في ورطة ماذا لو لم أكن حامل*

ذهب الإثنان لي المدرسة واحد يكاد يموت من السعادة وثاني يكاد يقتله التوتر

وصل الاثنان إلى حمامات المدرسة
سحب ريكا يوهان إلى داخل أحد الحمامات واقفل الباب
ريكا: الآن أدخل وجربه
يوهان بتوتر : حسنا

بعد دقائق
خرج يوهان من المرحاض وهو يمسك الجهاز بيده ويغطي عليه بغلاف

ريكا: ماذا
يوهان: علينا الإنتظار لدقيقتين أخرى
أنتظر الاثنان وانتظر وانتظرا أكثر

ريكا: اههههه كأنها ساعتين
يوهان بجديدة: لقد مرة دقيقتين

نظر الإثنان إلى بعضهما بتوتر
يوهان: سابعد الغلاف بعد العد لثلاثة
ريكا: واحد
يوهان: إثنان
ريكا: ثلاثة

أبني زميلي في المدرسة ؟؟..Blحيث تعيش القصص. اكتشف الآن