أسفة كثير على يلي مارديت على تعليقاتهم أو رسائلهم آسفة مراااا والله مريضة جسديا ونفسياً اتمنى تتفهموا حالتي
...
تكلم يوهان بتذمر
يوهان: اههههه سأقتل ريك
ضحك ريكا عليه
يوهان: لا أستطيع الشعور بعنقي
ريكا: هو وضع يده فوق عنقك وأنت وضعت أقدامك فوقه والآن انتم متعادلانيوهان: متعادلان مؤخرتي يده تزن أكثر مني أنا بالكامل
ريكا: حسنا سأساعدك على قتله
نظر ريكا إلى يوهان ببتسامة
ريكا: يبدوا أنك أصبحت غني ههههنظر يوهان إليه بغرور مزاحي
يوهان: أجل وكثيرا
ريكا بتساؤل: كيف ؟تنهد يوهان لاكنه ارجع ملامح المرح
يوهان: دفع أهل ليونارد تعويض لي
ريكا: اهااا لاكن كيف لم يأخذهم والدك
يوهان: لا يعلم بعد
ريكا: ماذا لو أخبره والد ليونارديوهان: السيد أدريان أخبرني أن هذا المال لي وليس لوالدي وأخبرني أن لا أخبر أبي لانه يعلم أنه رجل سيء وسيأخذهم مني
نظر ريكا إلى يوهان بفضول قاتل
ريكا بأعين الجرو: أخبرني كم قيمة المبلغ ارجوكككك هاني
تكلم بالطفيوهان: حسنا لقد كانت مجرد صفقة
ريكا: صفقة؟
يوهان : أجل.... أعطاني 5 مليون دولار تعويضا عن الأضرار الجسديةريكا يكاد يغمى عليه: 5 مليون دولار مع صديقي وانا هنا مثل المتشرد
(ريكا نسى نفسه أنه إبن أغنى شخص في آسيا)
أكمل يوهان
يوهان: وإن كنت حامل سيعطيني 20 مليون دولار أخرى وشقة وسيارةأمسك ريكا كتف يوهان بجدية
ريكا: يجب أن تصبح حامل الآن
يوهان: ماذا لو لم أكن
ريكا بتهديد :سأقتلك
يوهان: هههه حسناسحب ريكا يوهان معه إلى الصيدلية
يوهان: انتظر المدرسة
ريكا: لايزال لدينا بعض الوقت
يوهان: حسناتبع يوهان ريكا إلى الصيدلية اشتري ريكا جهاز الحمل
نظر ريكا إلى الجهاز وعيناه تلمع
ريكا: سنصبح أغنياء أليس كذالك
يوهان: أجل أغنياء
يوهان:* أنا في ورطة ماذا لو لم أكن حامل*ذهب الإثنان لي المدرسة واحد يكاد يموت من السعادة وثاني يكاد يقتله التوتر
وصل الاثنان إلى حمامات المدرسة
سحب ريكا يوهان إلى داخل أحد الحمامات واقفل الباب
ريكا: الآن أدخل وجربه
يوهان بتوتر : حسنابعد دقائق
خرج يوهان من المرحاض وهو يمسك الجهاز بيده ويغطي عليه بغلافريكا: ماذا
يوهان: علينا الإنتظار لدقيقتين أخرى
أنتظر الاثنان وانتظر وانتظرا أكثرريكا: اههههه كأنها ساعتين
يوهان بجديدة: لقد مرة دقيقتيننظر الإثنان إلى بعضهما بتوتر
يوهان: سابعد الغلاف بعد العد لثلاثة
ريكا: واحد
يوهان: إثنان
ريكا: ثلاثة
أنت تقرأ
أبني زميلي في المدرسة ؟؟..Bl
Teen Fictionماذا لو تنكرت الام على أنها طالب في الثانوية لي تحمي طفلها الاوميغا ياوي ألبرت هو ام لي توأم ريك وريكا وزوج ارثر مالك أحد المدارس و صاحب شركات bd علم أن ابنه ريكا يتعرض لي التنمر من قبل زملائه لي يقرر التنكر على شكل طالب جديد والانتقام لي ولده