أن أعتني بِطفلة عائِلة قَتلتُها بِيديّ لَم يَكُن في الحُسبان، لَكِنَني أعلم أنَّ ذَلِك كان مُخطط له مُنذُ دُخولي لِذَلِك العالم..
رَغبة الفؤاد تُعارض رغبة الفِكر دَوماً لَكِن الشَخص هو الذي يَختار في أي طَريق يَسير بينهُما..
الانتقام قد يَتولد بعد ح...
مر الشهرين سَريعاً و اجتازت إيلا الاختبارات بِمُعدل مُرتفع وكانت سعادة ميلدا بِها لا توصف مِثل مارك وإليزابيث. ليلة حفل التَخرُج المدرسيّ من الثانويّة قد حَلت سريعاً، تجهزت إليزابيث و مارك أيضاً و كانا في أبهى حُلتِهما و ركبا السيارة مُتجهين لِمدرسة إيلا يَسبُقان ميلدا وإيلا، بينما البطلتيّن قد تجهزتا وكانت إيلا في قمة سعادتها لنجاحها وستصبح طالبة جامعيّة بعد شهور والأهم هو أن ميلدا سَتكون مُرافقتها في الحفلة، وضعت أحمر الشفاه الذي تُحِب ثم خرجت من غُرفتِها بعدما تأكدت من أن كُل شيء جاهز لِيُقابلها ذَلِك الوجه الذي تُحِب، ابتسمت لها لِتُبادِلها الأُخرى بِخفة ودفء لِتمسك يدها وتركبان السيارة مُتجهين نحو مدرسة إيلا.
ملابس مارك وإليزابيث
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ملابس إيلا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ملابس ميلدا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.