-شَخصيات الرواية.

1.1K 29 3
                                    

الفَصل القادِم سَيكون بَعد مُرور ثَلاث سَنوات، لِذا سَأكتُب أعمارَهُم هُنا في هذا الفَصل التعريفيّ.
.
.

ميلدا.
العُمر: 34 عاماً.
الطُول: 174 سَنتيمِتر.
يَوم الميلاد: اليوم الثامِن مِن شَهر يَناير.
الاِسم المُزيف: كِرستينا لويس.
هادِئة و بارِدة لَكِن لَديها عَفويتُها نحو مارك و إيلا فَقَط، طَويلة لَكِن جَسدُها رَفيع نِسبياً نَظراً لِسوء تَغذيتِها و نِسيانِها لِتناول الطعام المُستمِر و بِنيتُها غير واضِحة بِسبب ملابِسِها الواسِعة، تَمتَلِك مَشاكِل في الغَضب و التَحكِم بِه (anger issues)، لا تَتَحدث عن ماضيها، مُلتزِمة في عَملِها و تَعمل كَما يَحلو لَها و يَروق لِمَزاجِها، مَزاجِها مُتقلِب لَكِن تُواجِهُه بإنفرادِها في غُرفتِها، انطوائية خَيالية، تُحِب إخفاء كُل ما يُمكِن إخفاؤه مِن جَسَدِها و خَلف ذَلِك سَبب لا تُحِب التَحدُث عنه، تُحِب القَهوة و السجائِر، تَهوى قِراءة الكُتُب و التَحليل.

إيلا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

إيلا.
العُمر: 18 عاماً.
الطُول: 162 سَنتيمِتر.
يَوم الميلاد: السابِع عَشر مِن شَهر فِبراير.
الاِسم المُزيف: إيلا.
الاِسم السابِق: ليلي.
لَطيفة و مُفعمة بِالحيوية، تُحِب قَضاء العُطلات مع ميلدا، مارك و إليزابيث، تَعتبرهُم عائِلتها، تُحِب الطَبخ لِميلدا و مُشاركتها ما تَصنعُه مِن طَعام، جَسَدُها مُناسِب لِعُمرها و يَبدو عَليه شَكل الساعة الرَملية، اجتماعية و تُحِب زُملاء مَدرستِها، تَمتلِك مَشاكِل في التَعامُل مع الناس الخَبيثيين و التَحكُم في تِلقائِيتُها، تَلتزم في دِراستِها، تُحِب الحيوانات خِصيصاً كَلبها وايت الذي أصبح عُمرُه ثلاث سَنوات، لا تَتذَكر طُفُولتِها قبل أن تأخُذها ميلدا، تُحِب الحَليب بِالفراولة و الكُوكيز، تَهوى التَسوق و شِراء الملابِس، يُعتبَر مارك صَديقها المُفضل مُنذُ صُغرِها و صَديقتُها المُفضلة في المدرسة مُنذُ الصف الأول مِن المدرسة الثانوية هي سيلي.

مارك

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

مارك.
العُمر: 37 عاماً.
الطُول: 183 سَنتيمِتر.
يَوم الميلاد: الثلاثون مِن شَهر أغُسطُس.
لا يَملُك اِسم مُزيف.
هادِئ و مَرِح مع عائِلته إليزابيث، ميلدا و إيلا، جَسدُه ذو بِنية رياضية رغم كِبر عُمرِه إلا أنه يُحافِظ عليه و يَبدو أصغر مِن عُمرِه بِسبب مَظهرِه، جاد في عَملِه و الذي هو رَجُل أعمال، يَمتلِك روح الانتِقام حينما يُواجِه كَذب أحدِهم خِصيصاً إن كان في العمل، رَغم قَساوة ملامِحُه إلا أن قَلبُه دافِئ، مُتزوِج مِن إليزابيث مُنذُ ثمانٍ سَنوات و لم يَنجِبا ذُرية نَظراً لِحالة إليزابيث المَرضية لَكِنهُما راضيين، ميلدا صَديقتُه المُقربة و كان يَعلم لِذَلِك أنه سَيحدُث مُنذُ أول لَحظة جَمعتهُما، يُحِب النَبيذ و المُكسرات، يَهوى الإحصاء و السَفر، يَعتبِر إيلا كَإبنتِه و أول صَديق ذَكر في حياتِها و عَلمته كَيفية التعامُل مع الأطفال مُنذُ أن جَلبتها ميلدا.

إليزابيث

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

إليزابيث.
العُمر: 28 عاماً.
الطُول: 160 سَنتيمِتر.
يَوم الميلاد: الأول مِن شَهر يوليو.
لا تَملُك اِسم مُزيف.
مَحبوبة و اجتماعية صارِمة، تُحِب مارك كَثيراً مُنذُ تعامُلِها معه في العمل رَغم مَعرفتِها بِفارق العُمر الذي يَصِل لِتسع سَنوات بَينَهُما إلا أنها وَجدت فيه ما لم تَجِدُه في غَيره، جَسَدُها صَغير مُقارنةً بِمارك و يَبدو عليها الصِغر بِسبِبه فَهو لا يُناسِب عُمرِها، لا تتأقلم مع ميلدا كَثيراً لِأنها لم تُواجِه شَخص كِميلدا في شَخصيتُها و أسلوبِها و ميلدا لا تَعتبرُها شخص مُميز كَما يَفعل الجَميع مَعها لِذا هي تَكرَهُها قَليلاً و تَغار على مارك مِنها بينما تُحِب إيلا كَثيراً فَهي عند فُقدان أملِها في الإنجاب رأت إيلا كَإبنتُها، تَعمل في شَرِكة مارك كَعُضو إداري و هي فَعالة، تُحِب الشاي الأخضر و الحَلويات، تَهوى مُمارسة اليوغا و مُشاهدة المُسلسلات، صَديقتُها المُفضلة مُنذُ الجامِعة تُدعى لانا.

مَحبوبة و اجتماعية صارِمة، تُحِب مارك كَثيراً مُنذُ تعامُلِها معه في العمل رَغم مَعرفتِها بِفارق العُمر الذي يَصِل لِتسع سَنوات بَينَهُما إلا أنها وَجدت فيه ما لم تَجِدُه في غَيره، جَسَدُها صَغير مُقارنةً بِمارك و يَبدو عليها الصِغر بِسبِبه فَهو ل...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

.
.
سَنواجِه شَخصيات أُخرى في الفُصول القادِمة لِذا كُونوا على استعداد للتالي.
من اعجبكُم أكثر؟، و رغم ذَلِك سَتتضح شَخصياتهُم أكثر في القادِم مِن الأحداث.

ميلدا.
إيلا.
مارك.
إليزابيث.

.
.
"قَد يَخدعُنا من خارِج إطار دائِرتُنا، لَكِن الخِداع يَكمُن داخِلها"..

The Little Girlحيث تعيش القصص. اكتشف الآن