pov reamas:
استيقظت ريماس على رنين الهاتف و كانت الفتيات
تكلمت معهم و علموا أن سلوى تواعد زاك و بقوا يتحدثن مدة ساعة بعدها نهضت ريماس و استحمت و تناولت فطورها و لبست ملابسهاخرجت ريماس و ذهبت للجامعة عندما وصلت كانت تبحث عن مكان محاضرتها دخلت إلى قاعة ظننًا منها أنها محاضرتها و كانت متأخرة جلست بجانب شاب على عجل التفت إليها الشاب و قال : أه أنت تلك الفتاة
التفتت إليه ريماس : ريان ؟!
ريان : ما زلت تذكريني
ريماس : نعم بالطبع أنا لا أنسى من يساعدني
و بالمناسبة هل أنت بنفس تخصصي
ريان : أنا تخصصي *****
ريماس: إذا أنا في القاعة الخاطئة يا إلهي لقد فوت أول محاضرة لي يا لي من مهملة
ريان : حسنا لا تقلقي سأدلك على مبنى تخصصك بعد المحاضرة
ريماس : حسنا شكرا لك
بعد انتهاء المحاضرة ذهبت ريماس مع ريان لمبنى تخصصها
شكرت ريان ثم ذهب
رن هاتف ريماس و كانت خالتها
كانت خالتها تسكن في ماليزيا
ريماس: مرحبا يا خالتي
خالتها : مرحبا عزيزتي ريماس كيف حالك؟
ريماس: أنا بخير و أنت يا خالتي كيف حسام و لميس كيف حالها مع خطيبها ؟
ملاحظة: حسام ابن خالة ريماس عمره 14 عاما و لميس أخته و هي مخطوبة منذ 6 أشهر عمرها 24 سنة
خالتها : إنهم بخير و اتصلت بك لأدعوك لحفل زفاف لميس بعد يومين
ريماس: حقا ستتزوج ... لقد فرحت لها أتمنى لها التوفيق مبارك لها
و بعد حديثهم و السؤال عن أحوالهم
أكملت ريماس محاضراتها ثم ذهبت إلى المنزل و قررت أن تذهب للسوق لشراء ملابس لحفل زفاف ابنة خالتها لميس
اشترت فستان و كعبالكعب
أنت تقرأ
حان وقت الحب
Romanceست فتيات صديقات منذ الطفولة كبروا معا و تشاركوا على فكرة عدم الوقوع بالحب و لكن لا تجري الرياح بما تشتهي السفن ، فعندما يطرق الحب قلوب كل واحد منهن فكيف سيواجهون الحب بالإضافة للمصاعب المختلفة التي تواجههم سواء من العائلة أو غيرها