اعتراف غير متوقع part 7

60 3 0
                                    

pov salwa

استيقظت سلوى على رنين المنبه الساعة السابعة استيقظت و أخذت حماما و ارتدت ملابسها و صففت شعرها

الملابس

الملابس

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

الشعر

عندما خرجت من المنزل وجدت نفس السيارة التي خطفتها كانت سيارة زاك نزل من السيارة زاك و كان يرتدي

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

عندما خرجت من المنزل وجدت نفس السيارة التي خطفتها كانت سيارة زاك نزل من السيارة زاك و كان يرتدي

زاك بابتسامة مشرقة: صباح الخير يا أميرةسلوى: أميرة ؟؟؟زاك : كيف حالكسلوى: هل ناديتني بأميرة للتو ؟!زاك : نعم سلوى : أرجوك هذا محرج لا تناديني بذلك مرة أخرىزاك : اه حسنا سلوى: ماذا تفعل هنا و كيف تعرف عنوان منزلي زاك: لدي طرقي الخاصة و أنا هنا لأخذ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

زاك بابتسامة مشرقة: صباح الخير يا أميرة
سلوى: أميرة ؟؟؟
زاك : كيف حالك
سلوى: هل ناديتني بأميرة للتو ؟!
زاك : نعم
سلوى : أرجوك هذا محرج لا تناديني بذلك مرة أخرى
زاك : اه حسنا
سلوى: ماذا تفعل هنا و كيف تعرف عنوان منزلي
زاك: لدي طرقي الخاصة و أنا هنا لأخذك للجامعة
سلوى: لا لا داعي لذلك يمكنني الذهاب بمفردي
زاك و هو يفتح الباب: تفضلي و لا مجال للرفض
تنهدت سلوى و ركبت السيارة و في أثناء الطريق نزل زاك إلى عم يبيع الورد على الطريق و سلم عليه العم بالأحضان كأنه ابنه و ثم اشترى زاك وردة منه و دفع له سعرها و عندما ركب سيارته أعطى زاك الوردة إلى سلوى
سلوى: اممم لماذا تعطيني إياها أقصد الوردة
زاك: هل يجب أن يكون هناك سبب لأعطيك إياها
سلوى: لا و لكن استغربت
بعد ثواني سألت سلوى زاك :
اممم زاك من هذا العم بائع الورد يبدو أنكما مقربان أقصد هو عانقك و كنتما تبدوان أنكما تعرفان بعضكما
زاك و هو ينظر للطريق بابتسامة:
من الممكن أن تقولي أنه أبي الثاني
سلوى: كيف ؟!
زاك : هذا العم هو العم سامي كان البستاني الخاص بعائلتنا و كانت أمي من عينته لهذه الوظيفة بأن يكون بستاني عائلتنا و كان قريبا مني كثيرا في كل صباح و أنا صغير كنا نلعب و نلهو معا و يعلمني عن النباتات كما أن أمي كانت تحب الازهار في كل يوم كنت أعطيها وردة و أشرح لها عن نوعها و خصائصها و ميزاتها و كانت تضعها في مزهرية
زاك بحزن : و لكن بعد وفاة أمي بسنة و نصف تزوج أبي و كنت لا أزال في الثانوية إن زوجة أبي سيئة حقا و أنا لا أحبها كما أن علاقتي بها معقدة و هي من طردت العم سامي من عندنا و بعد طرده أصبح يبيع الورد على الطريق و أنا أصبحت آتي إليه كل صباح و أشتري وردة و أضيفها إلى مزهرية أمي التي كانت تضع فيها الأزهار التي أعطيها إياها
سلوى بعطف : أنا أسفة لذلك أظن حياتك شاقة
زاك و هو يبتسم: انت لا داعي لهذا التعبير كل ما في الأمر أن لدي زوجة أب و لكن الان أنا سعيد
سلوى: لماذا ؟!
زاك : لأننا اصدقاء فأنت اول صديقة فتاة لدي و أيضا لدي صديق واحد سأعرفك عليه إنه تيدي
زاك : أجل إنه أفضل اصدقائي حتى أنه ينام معي دوما و هو الآن هنا
سلوى: ين....ينام معك !؟
زاك : ها هو صديقي
و أخرج من جيب السيارة دبا محشو

حان وقت الحب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن