ماكس: المؤقت! المؤقت! لا يمكن هذا! لم يبقى سوا 3دقائق على موتها! كيف سأفعلها؟
توقف! توقف!
إن كانت تاليا معك كانت ستنهال عليك بكلامها المتحذلق تخبرك بأنك تستطيع فعلها!
3:13
نعم نعم
مهما كلفني الأمر
لن أَدَعَ من أحب يموت.
3:04
3:03ينهض ماكس على قدميه محاولاً كسر القيود بقوته ولكنها قاسية للغاية وثقيلة!
فجأة تنكسر القيود!
يلتفت ماكس خلفه ليرى شيطاناً تغطيه النيران الزرقاء وبيده سيف حادٌ للغاية.
الشيطان: انطلق يا سيدي.
ماكس: شكراً
ثم وبسرعة عالية اختفى ماكس من أمامه متجهاً نحو ساتان بعد أن عاث خراباً في كل مكان
2:40كان ساتان قد هزمَ فرقة زينث حيث كانت لوسي فاقدة الوعي و ليز متعبة للغاية و كل ما تستطيع فعله هو مراقبة إيمرود تدعم بكل قوتها المتبقية تينا و ثيورد اللذان كانا يحاولان ردع ساتان بكل ما لديهما من قوة، أما عن ليو فقد كان يحمي رين في الخفاء.
فجأة وعلى حين غفلة من ساتان يتلقى ضربة حادة و قوية على عنقه من الخلف تُخل بتوازنه وتسقطه على وجهه!عندما يحاول النهوض يتلقى ضربات عديدة تسقطه من جديد.
2:15يغضب ساتان للغاية مما يجعله ينهض بقوة مهولة رادعاً هجمات ماكس السريعة.
وعلى حين غرة يُوَّجه ماكس سيفه على وجهه ساتان مسبباً جرح عميق له.
ثم يتابع هجماته السريعة والقوية من كل مكان عليه حيث كان يستخدم نفس تقنية آشير برميه لأجزاء نصله حول ساتان والإنتقال لها بسرعة عالية ليوجه ضربة قوية بما تبقى من سيفه.
1:51لا يستطيع ساتان إدراك ما يحدث له، ولكن عندما لمحت عيناه ماكس استطاع الإمساك به!
رماه أرضاً وقام بسحقه تحت قدمه وكأنه حشرة!
ثم أمسك به و بدأ ضربه بشدة.
1:34هكذا إلى أن انقطعت يدا ساتان فجأة!
بدأ ماكس بستعادة أنفاسه ولكن الدهشة تتملكه! من قطع يديه؟
التفت ساتان في كل جهة ولم يجد أحد إلى أن شعر بوجود أحد فوقه حينها رفع رأسه وكان ذات الشيطان الذي كسر القيود عن ماكس!
1:24نظر الشيطان صاحب اللهب الأزرق لماكس وقال: لقد تبعتك يا سيدي، أعتذر على تأخري.
ماكس: من أنت؟
الشيطان الازرق: إنني سلفادور قائد عشيرة اللهب الأزرق.
ماكس: سنقضي عليه
سلفادور: هذا ما سنفعله.
1:02تابع الإثنين قتالهما ضد ساتان و بحدة سيفهما وسرعة هجماتهما كان النصر حليفهما.
0:35