chapter 13

2.1K 240 273
                                    

(يارب تفرحوني بتعليقاتكم ذي المرّة لأني صدق لو ما لقيت تفاعل ببدأ اعتمد قرار الشّروط اتمنّى ما نوصل لذي المرحلة ابدًا لأنها بتكون كريهة بالنّسبة لي و لكم فخلّونا نضل حبايب و زي السّكر في الشّاي زي كل مرّة المهم استمتعوا زهوري💗)











(يارب تفرحوني بتعليقاتكم ذي المرّة لأني صدق لو ما لقيت تفاعل ببدأ اعتمد قرار الشّروط اتمنّى ما نوصل لذي المرحلة ابدًا لأنها بتكون كريهة بالنّسبة لي و لكم فخلّونا نضل حبايب و زي السّكر في الشّاي زي كل مرّة المهم استمتعوا زهوري💗)

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.







حدّقت تلك الأعين الزّرقاء باغصان الشّجر المتراقصة لنسمات الهواء العليلة

و كل ما كان يضيء المَكان هو القمر المكتمل لهذه اللّيلة

و الهدوء كان كل ما يعُج تلك الحديقة حيث قد حلّ منتصف اللّيل بالفعل

"آلين"

التفتت سريعًا للمنادي عند سماع اسمها و اذ بها الجدّة اليزابيث واقفة خلفها بمسافة بعيدة بعض الشّيء

اقتربت الجدّة من الشّابة الواقِفة في منتصف الحديقة و التي سارعت بالانحناء لها رافعةً فستانها الأصفر الخفيف

"مرحبًا سيّدة اورليان"تحدّثت بصوتها الرّقيق الهادئ رافعةً بصرها للجدّة المبتسمة لها

"مرحبًا عزيزتي كيفَ حالك الآن؟"سألت الجدّة و الفتاة ابتسمت مميلةً برأسها للجانب تتسبّب بانزلاق خصلاتها الشّقراء على معالم وجهها النّاعمة

"بخَير اعتقد اعني انا اتحسّن هذا ما يقوله الطّبيب"همست بذلك ناظرةً للجدّة التي تنهدّت مومئتًا لها

"اذًا هل أردتني لشيءٍ يخص الملِكة؟ ام هناك سبب آخر لطلبك لي؟"سألت آلين ناظرةً للجدّة التي اقتربت منها مدخلةً يدها في جيب فستانها مخرجةً رسالة ما

"خذي هذه الرّسالة آلين خبّئيها لديك لا تقومي بفتحها و احرصي ألا تقَع بيد احد"همست الجدّة ناظرةً للفتاة المحدّقة بيدها الممتدّة رفقة الرّسالة

White Lilyحيث تعيش القصص. اكتشف الآن