همست لي بحبّك للزّنبق الأبيَض
فاستحيتَ لتغزّلي بك به
جاهلًا بتعدّيك للزّنبق جمالًا
فأنت يا معشوقي اجمل و أنقى من الزّهر اجمع
-
حينما يلتقي الملك بأزرق العينينِ في شرفة القصر
-بيكهيون اورليان-
-تشانيول روتشيلد-
-Mpreg-
Warning:bxb
(أريد 650 تعليق امزح 😭😭 اريد 200، بس لو تأخّرت عن التّنزيل عشان الفاينلز و الله انا داخلة على مواد ما يعلم فيها الا الله انا جالسة اكتب في امتحانات المواد الي اقدر ألمها بس الجاي أعظم)
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تجوّل في غرفته قاضمًا شفتيه يراقب عقارب ساعة الحائط امامه بتوترٍ و قلقٍ شديد حيث كل ما ذكره تشانيول في رسالته بأنه قادِم
هو لم يذكر وقتٍ معين اي أنه سيأتي في اي لحظةٍ من الآن و قد ارسل الرّسالة رفقة رسولٍ خاص
تنهّد يتوقف امام طاولة الزينة يحدّق بانعكاسه في المرآة يلاحظ خصلاته المبعثرة و التعب الظاهر على محياه
عبس بصغر يقوم بتعديل خصلاته المبعثرة بأصابعه يتركها تنسدل على جبينه
يحاول ابعاد القلق عن ذاته كي يتمكن من استقبال تشانيول جيدًا دون ان يبدو مظهره مزريًا
لما هو متوترٌ على اي حال؟
أليست هذه الاشارة التي كان ينتظرها؟
هذه فرصته لإخبار تشانيول لا مفر من اخباره حتى و ان استطاع اخفاء الأمر الآن هو لن يستطيع اخفاؤه لاحقًا
شجّع ذاته مخبرًا اياها بأن هذا هو القرار الصّحيح يعود للتجول في الغرفة
و هو لا يعلم كم مضى من الوقت و هو يحاول تشجيع ذاته فطرقٌ على باب غرفته جعله يتجمّد في مكانه يستقيم سريعًا من على طرف السّرير الجالس عليه يحدّق بالباب لبرهة قبل ان يتسلّل نعومة صوته للواقف خلف الباب
"ادخل"سمح لمن خلف الباب بالدّخول و كانت بضع ثوانٍ مرّت ببطئٍ على بيكهيون حيث انفتح الباب مظهرًا من خلفه
