الفصل 06

247 9 0
                                    

رجعة قوية بإذن الله 💗
النجمة حبيباتي عشان احس بدعمكم
تنبيه : يرجى إعادة قراءة الفصول السابقة لفهم مجرى القصة الفصول السابقة قصيرة ولن تأخذ من وقتك وسيكون لصالحك لفهم الأحداث

|°•--قراءة ممتعة --•°|

نمرر الوقت شوي بيكون أحمد رايح يتقدم رسمي لمروة من أهلها
أحمد :اما والله اني متوتر
الأيهم: وش يوترك بزر انت اهلها موافقين كلنا ندري وش يوترك
أحمد:تخسي المشكل مش هنا بس الموضوع برمته يوتر انت ماجربتها لهيك ماتحس يامعفن
الأيهم يحكي وهو يناظر بصدمه : انا اخسي ؟؟!انا ياقليل الأدب ياناكر الجمييلل فوق مني متحمل حلطمتك تقلل ادبك معي اقوول اعلقلل لأعلم أبوي عنكك (يقول لأب احمد أبوي احتراما له ولانه فعلا يعتبره أبوه لانه عاش معاه كل صغره وهو لي رباه وكبره ووصله للمواصيل هاذي)
أحمد: ميل شفايفه بقلة صبر : اسكت بس علينا يلا اركب خلنا نحرك امي وابوي جهزوا
الأيهم : اي يلا مشينا بسم الله توكلنا على الله
≈≈ عند البنات ≈≈

مروة تصرخ : رههففف ياازقهه وين الروجج ابغا اعدلهه حاس
رهف : الله يخرشك خرشتيني تراني جنبك ليش تصارخيين بعدين الروج فيدك يابققرهه
مروة: اوه اسفة ما انتبهت
رهف: يارب صبرني هذي دحين حقت زواج وربي احمد ليبتلش فيك المسكين
مروة ميلت شفايفها بزعل: مالت عليك تحكين كذا بيوم ملكتي؟؟
رهف : اقول كلي زق ويلا امك تناديك تحركي وراي
||♪ في مكان بعيد بسويسرا في احد القصور الكبيرة الدالة على رقة مالكينها حديقتها الكبيرة لي مايخلى مكان وإلا فيه شجر  تصميمها الخارجي يخليك تنبهر من الدقة... اللون الأبيض الناصع لي فيه شوي من الذهبي عند النوافذ وقمم البيبان كان قصر رائه وفخم من برا داخله مليئ بالغرف تعيش فيها عائلة ملكية ولي حديثنا رح يكون على *الإبن الأصغر لهذي العائلة* ♪||

شخصية جديدة
سلطان  على الرغم من أنهم عايشين بسويسرا لكن اسمه سعودي وهذا راجع لطفولته
﴿فلاش باك سريع﴾
كان عمر سلطان وقتها ١٠ سنين وقت كان بالسيارة راجع مع أبوه وأمه من الديرة رايحين المدينه لبيتهم بعد ماقضوا الاجازة عند الأقارب الشبه معدومين في الديرة (نقصد بالشبه معدومين انه مش اهل ابوه وامه لانهم ميتين بالاحرى راح عند قرايبين ابوه وامه من بعيد  وكان عندهم بيت صغير بالديرة يحبون يقضون الاجازة فيه ولمة الديرة ينبسطون فيها) الا فجأة حس بدوخة ألم عند راسه صوت تكبيرات وصراخ دم ................
فتح عيونه في المستشفى وكانت بجانبه ممرضة فز يسألها عن امه وابوه
ميلت الممرضة راسها وقالت له عظم الله اجرك مصيرهم الجنة
انصدمم ولي زاد صدمتهه برود قلب الممرضة هو ١٠ سنين كيف قدرت ترميها عليها كذا بدون ولاشيء !!!! صح أنه كان ١٠ سنين بس عقله كبير 

﴿نرجع لوقتنا الحالي﴾

غمض عيونه وتنهد وهو يناضر فالصورة الوحيدة ليعنده من طفولته أمه وأبوه

_هو كيف صار بسويسرا وسط عيلة ملكية وش جابه هنا !!؟

≈≈ عند مروة ≈≈
مروة : يمهه وصلوا
أم مروة بعدم حيلة من هياط بنتها قدام ابوها: اعقلي فشلتينا الله يوفقس يابنيتي
رهف: ه‍ه‍ه‍هههههه‍هههههههههههههههههه
ام رهف : يلا وصلوا مروة روحي للباب مع ابوك استقبليهم
_للمعلومية أحمد قد حكى وشاف ابو مروة فلهيك فيكم تعتبرون انها زي خطبة _
دخلوا ودخل الأيهم ورهف واقفة تسلم على أم محمد ويلمحها الأيهم كذب عيونه بس هي نفس الشامات فوجهها تفاصيلها لي خفظهم وصاروا بخياله دايما يديها ضفارها لي دايم تطولهم ولي استغربه كونها دكتورة جراحه الشامات الاثنين لي فوق بعض فخذها  نمشها شفايفها المليانه حفظها وحفظ ملامحها ويتمنى يخبيها فقلبه هي بعد
قاطع هواجيسه وقت خزه احمد يولد تحرك وش بلااك
الأيهم تنحنح ولفت رهف لمصدر الصوت وتشوفه وتفتح عيونها لا اراديا لانها توقعت كل شيء الا ان الأيهم يكون يعرف أحمد 
دخلوا كلهم وكان اخرهم رهف هتدخل ووراها الأيهم الا يمسكها من كتفها ويقول ها لا في أسئلة لازم تجاوبيني عليها
رهف : وش ذا الايهم هينتبهوا لعدم وجودنا ادخل لاتفشلنا
الأيهم : بالطقاق مايهمني ابغا اعرف ليش
قاطعته بشبه صراخ: اقول ادخل يا معفن قال بالطقاق نعامة ترفسك يالملقوف يلاا جوا لاتخليني اصرخ اكثر لين يسمعوني
انصدم وصدمته ماتقل عن صدمتها لانها ماتوقعت تصرخ عليه بس لعب باعصابها بروده وهم هيفهموا الموضوع غلط لو مافاتوا

هنا خلص البارت ادري حتى هو قصير بس عشان تتحمسون ياحبايبي 😔💗

قولولي شرايكم فطريقة السرد الجديدة اتمنى عجبتكم انا راضية عن نفسي طلعت كذا كلمات ولسااا لسا في احذاث حريقة بالطريق

أَيَا قُمَر مِن حَلاتَك ضيَعْنا نَلْقَاكْ فُوق ولَا هِنا Where stories live. Discover now