داءِ ودواءِ

27 3 3
                                    

مرحبا نجومي،
وصلنا للبارت الاخير من الرواية رغم ان التفاعل ماكو بس كملتها، بارت كله عبارة عن سعادة ومفاجأت، طبعاً بالنسبة لڤيتان ما حطيتلها صورة لان ما لكيت صورة تشبهها فأعذروني، راح احط مقتطفات من ملامحها
انجوي نجومي.

________________________________

________________________________

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

"لو أن الحب يكتب لإنتهت أقلامي ... ولكن الحب أرواح توهب فهل تكفيك روحي"

~

الحب مقطوعة موسيقية تتناغم فيها الأوتار لتنسج لحناً دافئاً من قلب الحبيبَين، كذلك الحب كأحلام على أرض خرافية يلهينا عن الحاضر، يشدنا ويجذبنا فيعجبنا جبروته، بالحب نحيا فهو الروح للجسد فلا حياة دونه وهو الأمل الذي يسكن أنفاسنا، ويخاطب أفكارنا ليحقق آمالنا.
مارسيل.

~

"marcel pov"

لطالما كنتُ اتجاهل ما أُريد وما اطمح اليه، رغم انني وصلت الى ما اطمحُ اليه لكنني كنتُ وما زلت اعلم بأن هناك ما ينقصني لكي اكتمل شيء ما اريده لكنني اجهله، والدي الذي كان معي لم اشعر بوجوده حولي، كان يحطمني وانا محطم لكنني كنت اتجاهل ذلك لانني احبه، و والدتي التي رحلت عن عالمي وتركتني معلقاً لا افقه شيئاً سوى انني يجب عليّ ان ابني ذاتي قوياً لا اهاب شيئاً، كنت وحيداً منذ سنوات طوال لم اشعر بدفئ حول فؤادي. علمتُ حتى إذا كنّا غير قادرين على إيجاد السلام في أنفسنا، فمن غير المجدي البحث في مكانٍ آخر، لكنني بحثت.

جميلتي.
ليس علي التحدث عن الحزن ابداً فسعادتي هاهي هنا نائمة بقربي تعانق خصري وكأنني سأهرب، مرت الايام سريعاً، وكل يوم يزداد حبي، احببتها لحدٍ إن غابت عني يغيب عني كل شيء فماذا افعل.

الن تستيقظي؟ علي الذهاب الى عملي.
كم تشاجرنا كالاطفال بسبب نومها الثقيل هي تتعبني حين اوقظها من نومها هي حتى لو دخل علينا لص ما لن تشعر بذلك، لا ارغب بإيقاظها لكنني افتقدتها بشدة ولم يعد فؤادي يحتمل.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 07 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

أفــروديـت | JKحيث تعيش القصص. اكتشف الآن