نزلت هذا البارت من وكت حتى أخذ رايكم إذ تردوني اكمل الرواية لو احذفها ، لأن الهجوم يلي صار عليها ب بعض منصات الرسائل من شاركتها ابد ما عجبني
( ب نهاية البارت و من تخلصون قرائة گولو لي رأيكم)﴿ فل يكن دمّي فداءٌ لكَ ، أني راضي بالعذاب أذ كُنت انتَ عذابي ﴾
-دافيدخرج من البيت متوجه مع مجموعة كبيرة من الأشخاص في منتصف غزة ، يبدؤن بالمضاهرات لتحرير فلسطين من بين يدي اسرائيل ، محاولين ب اقصى جهودهم ايقاف الحرب عن طريق مضاهرات...
الجميع يصرخ ب أسم فلسطين... و بعضهم يقول :
" غزة حرة ! "
و بمنتصف صرخاتهم والمضاهرات، اصوات طلقات...
تتعالى اصوات الرمي من حولهم حتى يشوفون جيش مكون من حوالي 40 شخص اسرائيلي ، يمسكون بنادقهم
يتوسطهم شخص واحد ما لابس كمامة سودة و مغطي وجهه مثلهم ، شعره الاشقر طالع من الخوذه ، يطير وي نسيم الهوة ، عيون زرگة، شفاه ممتلئة و بشره شاحبه اللون بيضاء مثل الثلج ، ملامح باردة ، الضاهر أنه چان يمتلك هواي حبوب على وجهه وريحات باقي بس كم اثر حبوب قديمه ، لون احمر خفيف تحت العين...أدار غيث وجهه يبحث عن اخوه الأصغر حتى يحميه
توسعت اعينه..
منذ انه شاف احد الجنود يصوب على اخاه ويرميه بكتفه الايسر، صقط على ركباته وضل مدنگ راسه بين ما يكض مكان الطلقه يلي سوت جرح عميق مع انها چانت على طرف چتفه و ما اخترقته ، بل جرحته وكملت طريقه داخله ب بطن شخص چان خلفهغيث: اذا ما نعلت سلفى سلفاكم واحد واحد ما يطلع اسمي غيث!
قالها باعين محمرة من غضبها...هو چان يحب اخوه لأنه الشخص الوحيد الباقي من العائلة...، توجه نحو احد الجنود،ضاربه براسه بقوة و ماخذ البندقيه ، توجه أمام اخوه الأصغر يحميه منهم و أملى عليه : اشرد، روح لابعد مكان و اضغط على جرحك حيل ، لا تباوع وراك ولو شفتني جاي انازع واموت بالگاع
بلع الاصغر ريگه و واضح أن عينه بدت تغورگ، امتثل لكلام الاكبر يركض باقصى سرعه ، ما منتبه لجنديين يلحقونه
دافيد (تُقرأ ديڤيد) : امسكو به
قالها وهو يأشر على الفتى المراهق الهارب ، امتثلو جنديين لأمره وبدو يلحقونه
انتبه لهم غيث ، چان بارد و واگف يمسك ببندقيه بين ما الناس تركض يمين و يسار ، نصفهم تم قتله و ربعهم مصاب والربع الآخر يحاول النجاة
أنت تقرأ
دمّــي
Action﴿ وَ أن كان دمّي سوف ينزف فِداءَ لكَ، اريد ان اكون أسير لمن يسفك دمائي و أن كان العذاب هو الشرط الذي يجعلني ابقى بقربك ، فى لعنه الله على الارتياحِ ﴾ ! قصة مثلية ( شواذ ) ! / ليس لَها عَلاقة بالواقِع