﴿ أسمك مثل شمّة عطر...تاخذهة روحي من تُمر ﴾
بدت اشعة الشمس تعكس على شعره الاسود الحبري وهو موضوع فوگ ايديه يلي منتچيات على رجلين النايم علفراش
عقد حواجبه من الضوة يلي اجة على عيونه ، فاتحهن ببطئ و بادي يفركهن
وگف على حيله وتقرب لراس الاكبر مبتسم بعدها بهدوء ممزوج بتأنيب ضمير
" بية ولا بيك"
نطقها بهدوء وهو يباوع لوجه وليد الي مبين عليه التعب وصاير بياضه مائل على الصفار بسبب نقص الدم يلي تعرضله ورا الطلقه يلي اخترقت ضهره جاعلة منه ينزف بغزارة
" استاذ تامر ، اكو شخص يريد يقابلك "
گالت الممرضه الخاصة ب وليد وهي تباوعله بنضرات هادئة كعادتها
" جاي..."
جاوبها بصوت خافت بالكاد ينسمع ، متوجه بعدها لبرا الغرفه بحيث چان سنان يعلچ علچ و يخابر شخص ، واضح أن الاتصال هذا چان مهم بسبب اندماجه بالحديث" تاكل خرا حبيبي ، البضائع بعد ساعتين اريدهن يم رجلي ، إذ تأخرتم ثانيه وحده تعرف شنو اسوي؟"
سكت بعدها اردف بغضب صارخ على النقال
" لا ما المسك اني ، اجيبك ب دفرة و اوديك للزعيم يشوف شغله وياك"
" رح تضل تصرخ هيچ يگلك مسودن ؟"
سئله تامر بضجر واضح على ملامحه ، چان متعود على عصبيه سنان و استغلال كونه قريب لدافيد ب أمور مهمة و تافهة ، اي شخص يعانده يهدده بانه رح يرسله للزعيم يلي الكل چان يهابه و يخشاه بسبب انه معروف برحمته المعدومه" ابن الگحبه ماخذلي استراحه ساعه كامله شگاك دايخ و مابي يسوق ، والله بس يوصل احط تعالي بحلگه و اگص واحد من صابيع اسوي عبرة للي ما يطبق كلمتي بالحرف الواحد"
گالها بجديه متجاهل كونه بدة يقلد دافيد بافعاله
" لا و طلعت تغار من الزعيم و گمت تقلده؟ "
جاوبه بنبرة تغلب عليها طابع السخريه والاشمئزاز من الالفاض الي تفوه بيها الماثل گدامه
" عوفنا هسة ، هاك هذا اكل خاص الدكتور گلي اجيبه ، من يگعد وليد انطيه اياه. و هذا الك "
تجاهل سنان كلام تامر و بدلا من هاذة مدله علاگه بيها اكل وشوربات واضح طبخ خاص للمرضى ، و علاگة ثانيه من ماكدونالدز تحتوي على برجر و بطاطه فنگرز وببسي لتامر
أنت تقرأ
دمّــي
Action﴿ وَ أن كان دمّي سوف ينزف فِداءَ لكَ، اريد ان اكون أسير لمن يسفك دمائي و أن كان العذاب هو الشرط الذي يجعلني ابقى بقربك ، فى لعنه الله على الارتياحِ ﴾ ! قصة مثلية ( شواذ ) ! / ليس لَها عَلاقة بالواقِع