" قلتلك رح سجل حكايتنا ب صوتي... بَس ما توقعت اختما بنوحَي"
- الشامي
" الو ها يمّه "
اجاب على الهاتف بينما چان يلبس نضاراته و يعلچ علچ بطريقه مستفزه و كل شوي يبط بي نفاخه، و گاعد يدخل معلومات بالكمبيوتر الخاص بس بأيد و ألايد الثانيه يكتب بيها تقرير عن الخطه الجديده، و متچي نقاله على چتفه و ذانه" ش-شنهيو؟! شهر واحد و تخلفين ؟؟؟"
نطق بعدهم تصديق وهو يلوچ بصخب جنوني خلى أبيب الي گاعد يمه يعكر ملامحه بانزعاج" اي يمّه انشالله، اصلا اخر خطه رح نطبقها بعد اسبوع و وراها شهرين لازم نصنا يطلع بيهن من فلسطين علمود ما يكضونا "
" اي يمّه الحمدلله تامر بأفضل حال، اصلا سمنان هالايام وليد داير باله عليه و يمشي و يدحس بحلگه، بعد تعرفينهم طيزين بفرد لباس عبالك متزوجين مو صحبان هههعهعهعهععع، احم احم خخخ تف، اي يمه كملي ؟"
" اي اي اشتريت لباسات جدد واحد احمر و واحد وردي انطيتهن لتامر و شتريتلي ثلاثه سود "
" سود مثل وجهي؟؟؟ عفا يمه ليش التنمر؟! مو ابوي نفس لون بشرتي و شوي وتعبدينه؟؟ ليش هالعنصريه ؟!"
" شنووو؟ صوت التمطگ مالتي يگول صوت بقره؟ اني اعلمچ يوم، صبريلي بس خل اجي "
" والله ؟ توم ولد ثنين؟ الف مبروك، واحد اربي على أيدي حتى يصير صگط مثل تربيتي لتامر و الثاني اذبه عليكم "
" لا والله الحفاضات بفلسطين غاليات، عود اجيبلچ هديه حفاضات من بغداد"
" تردين فستان احمر من العشار؟ شسالفه يمه مو عجزتم انتي و ابوي و هم ما تگعدون راحه!'
" مشويه شفط و شد ولچ؟ اي عيني عدلي بروحچ و احنا هنا ولا بنيه تگلب وجهنا لأن حتى شعر مثل الزلم ما يطلعلنا، شعر طيز ابوي اطول من شعر راسي واني حتى حواجبي امملسات و شواربي اذا طلعن يطلعن شعرايتين يگلك طفار خيس "
أنت تقرأ
دمّــي
Akcja﴿ وَ أن كان دمّي سوف ينزف فِداءَ لكَ، اريد ان اكون أسير لمن يسفك دمائي و أن كان العذاب هو الشرط الذي يجعلني ابقى بقربك ، فى لعنه الله على الارتياحِ ﴾ ! قصة مثلية ( شواذ ) ! / ليس لَها عَلاقة بالواقِع