﴿ طَشرني الزَمان و محد يِلمني...﴾
مرو يومين من الحرب لكن چانت حرب هادئة بالنسبه لبدايتها ، بين جنود فلسطين و جنود اسرائيل
لاحضو ان مرتضى مفقود و دزو عليه اكثر من ثلاث فرق حتى يلگوه هو و عماد
چانو كلهم گاعدين على ميز چبير للاكل ، دافيد ، غيث ، يوسف و سنان ، تامر و وليد ، و اكو هم ثلاث اشخاص من جماعه سنان وياهم
بس خلى دافيد الاكل بحلگه سمع صوت واحد من جماعه سنان
" مدري شلون رح أشتهي اكل بنفس السفرة وي يهودي وصخ"
حس دافيد بشعور غريب لاول مره يحس بي...النبذ
اللگمه ما چانت راضيه تنزل من بلعومه وكانها التسقت بي...
طبعا غير والوحيد يلي چان مركز و سمع وشاف كلشي، مرر گلاص ماي لدافيد يلي اخذه و شرب منه شوي بهدوء
" اي..."
نطقها غيث وكانه يريد يبدي يحچي، جاذب انضار الكل من بعدها
" ما تشتهون تاكلون وي هذا الاسرائيلي الوصخ مو ؟"
تسائل وهو يحاول يباوع لدافيد بنضرات قرف
امئوله هم تحت نضرات وليد وتامر ويوسف وسنان المصدومين
" هذا"
نطق غيث بادي جملته وهو يأشر على دافيد يلي حاط ايده على خده و يباوعلهم بهدوء
" يسواكم انتم و عشيرتكم، و اذا ماعاجبكم تاكلون وياه طلعو برا اكلو وي چلاب الشارع ، هذا انضف و اطهر من خلقتكم الجايفه"
اكمل جملته وهو يباوعلهم بحدها وضل ياكل وي دافيد بنفس الصحن
ارتسمت ابتسامه صغيرة و لطيفه على شفاه الاصغر وهو يباوع على الاكل بهدوء
گامو جماعه سنان و استأذنو طالعين بعدها من بيت غيث و اخوه
" جهال اخر وكت يحچون على زعيمنا"
گال غيث وهو يباوع لدافيد ، ك نوع من المواساة
" بس خل اكضهم ، انطيهم طرد مؤبد وداعه عيون الزعيم يلي يردن الروح "
نطق سنان هو الثاني، يباوع بعدها ليوسف يلي ملامحه صار عليها شوي من الزعل
" بس طبعا ما يلحگن عيون يوسفي "
كمل جملته
" لا والله عيون تمرة احله شي "
نطق وليد وهوي ينطي لتامر اكل
" عيوني تبطنش عليكم "
گالها غيث بابتسامه و ثقة عارمه
" خلو الزعيم يقرر ياهو عيونه حلوات "
نطق سنان وهو يباوع لدافيد بحماس
أنت تقرأ
دمّــي
Aksiyon﴿ وَ أن كان دمّي سوف ينزف فِداءَ لكَ، اريد ان اكون أسير لمن يسفك دمائي و أن كان العذاب هو الشرط الذي يجعلني ابقى بقربك ، فى لعنه الله على الارتياحِ ﴾ ! قصة مثلية ( شواذ ) ! / ليس لَها عَلاقة بالواقِع
