3-زوجي المتعاقد

796 109 43
                                    

تقديرًا لمجهودي في الترجمة ممكن يا حلوين تعلقوا بتعليق جميل يفرحني ولا تنسوا النجمة علي الفصل مشان التنزيل يكون أسرع ❤️❤️❤️

***

الفصل 3

* * *

بوم! باجيك!

ومن مكان ما، سمعتُ صوتًا عاليًا.

"إيما، الصوت عالي......"

تململتُ ثم تذكرتُ.

إيما هي الخادمة التي اعتنت بي، وقد مرت ثلاث سنوات منذ أن هربت من الدوقية.

إذن ما هو هذا الضجيج المألوف؟

"...... ما هذا؟"

كيف غفوتُ؟

وكانت هناك بطانية ملفوفة على جسدي.

نفس البطانية التي أعطيتُها للرجل.

"هل ذهب؟"

نظرتُ حولي، لكن لم يكن هناك أحد، ثم أدركتُ أنني لم أكُن في الطابق الأول أيضًا.

'متى وصلتُ إلى الطابق الثاني؟'

لم أدرك حتى أن هناك غرفة نوم هنا.

خرجتُ من الغرفة بهدوء، وكانت رائحة لذيذة تملأ الهواء.

كانت الرائحة قادمة من الطابق الأول.

رأيتُ شخصًا يتحرك في المطبخ في الطابق الأول.

'رجل؟'

تذكرتُ ذلك في تلك اللحظة.

هذا هو الرجل الذي أحضرتهُ بالأمس.

رجل ذو شعر أسود وظهر عريض. ألقيتُ نظرة خاطفة عليه من أعلى الدرج.

"هل أنتِ مُستيقظة؟"

ثم التقت أعيننا.

شعرتُ بالحرج، كما لو تم القبض علي وأنا أتلصص.

تسللت إليه وأخفيتُ قبضتي خلف ظهري.

"ما الذي تفعلهُ هنا؟"

"فقط أطبخ......."

ابتسمَ بخجل.

"أنتِ لا تميلين إلى تناول وجبة الإفطار؟"

"لا؟ ماذا تفعل هنا، على أيةِ حال؟"

"أوه."

ابتسمَ الرجل بهدوءٍ.

"لقد تأخرتُ في تقديم نفسي."

كان على دراية بمطابخ الآخرين.

نظف السكاكين المُتسخة المتسخة بقطعة قماش جافة ووضعها جانبا، وفك المئزر الذي لا اعرف من أي مكان وجده ووضعه بشكل أنيق على جانب واحد، كما لو كان منزلهُ.

"أنا ديل، صاحب هذا المنزل."

"كنتُ أعرف ذلك. اعتقدتُ أنهُ كان طبيعيا، ولكن.... ماذا؟"

هو ليه زوجي المز يشبه البطلحيث تعيش القصص. اكتشف الآن