مساء الحُب حلويني شخباركم ..اعتذر ع التأخير و البارت طويل لعيونكم ..
طبعًا مثل ما تعودتو اللي ما نذكرهم هالبارت
نذكرهم البارت الجاي اوك ؟
تفاعلو فيه ، و أحبكم ..
ـ
" هل لي بِك ؟ "
ـ
كانت المسافة بينهم .. يمكن 30 خطوة قدم ..
و خطوة وحدة ..
الصمت بعد دخول جبران ما استمر ثواني ، بس هم
حسوا فيه بُرهة زمن ..
منيرة قربت من جبران و أخذت الورد من يده : الله يا كثر
الورد ..
لمى تحركت شوي : اخليكم الحين ..
مرت من جنبه و طلعت وهو التفت لجهة الباب ..
منيرة : يا ربي أحرجتها كثير ..
جبران التفت لأمه : هي جات تكشف على أبوي ؟
يعقوب : لا هذي صديقة أمك الجديدة .
جبران : هاه !
منيرة : اعرف الناس من النظرة الأولى ..
جبران قبض شوي بيده و التفت للطاولة : يلا للأكل ..
يعقوب كان ماسك جواله و ارسل رسالة ونزل جواله
ع الطاولة ..
منيرة وصلها تنبيه الرسالة بس ما رفعت جوالها تشوف
لين جلست بعد و بدأت تآكل و بعدها قرأتها ..
يعقوب : لا تقولين له انها ذكرت بـ حنين ..
منيرة قرأت رسالته بس ما ردت عليه و رجعت تآكل ..
هو بس أكل لقمتين ووقف : تذكرت عندي شغله اسويها برجع
بعدين ..
طلع برى الغرفة و نزل لجهة العيادات ..
هي غيرت ملابسها و طلعت و تو بتركب المصعد هو لحقها
وناداها ..