صباحكم سُكر حلوياتي ..شكرًا ع تفاعلكم اللي يسر قلبي على هالرواية ..
بارت جديد و هو عبارة عن بارتين ونص بعد ..
طويل و دسم و مليان فراشات و اشياء لذيذة ..
* فيه مقطع +24 هالمرة هههههههههه قراءة ممتعة و تفاعلو ي حلوين ..
ـ
" عينآك هي ضآلتي و مُقتصد رحلتي الأخيرة "
ـلمّّااح لي ساعة أدوركم أنتو وهو ..
قال كلماته هذي و فصل صمتهم و كسر نظراتهم لبعض ..
نوح التفت له أما لمّاح للحين يتأمل نوح..
نوح : ش.. شتبي ؟
وسيم : وين الأستاذ مُهاب ؟ ما رجع للحين ؟
نوح وقف : م.. م شفته بروح اكلم المدير مرة ثانية ..
مشى عنهم نوح أما لمّاح وقف و مر من جنب وسيم وهمس : ع تبن .
وسيم : ها شقلت ؟
لمّاح ما رد عليه و رفع جواله يتصل على مُهاب للمرة العاشرة و ما رد عليه .
من جهة ثانية كان واقف وسطهم هم الاثنين و يكلم حارث .
أبو لامي : يعطيك العافية بشرتني عنهم و ترى سألتك عن أنس لأنه
ولد خالة لامي .
حارث ابتسم : و النعم فيك .
أبو لامي : يلا اشوفك على خير .
مشى من جنبه و لامي مشى وراه أما أنس كان متردد
يضل يكلمه بس ع طول لحقهم و ما رفع عينه حتى يطالع في حارث .
ع العصر أرسل رسالة للمدير يعتذر أن شي طارئ صار له
و لأن المدير متعود أنه ما يعتذر أو يختفي او يغيب مُهاب إلا بالشر و الضرر
ما علق عليه ..
و أرسل رسالة في القروب يعتذر عدم وجوده في الاجتماع وبس
رسلها و قرأها هو ع طول اتصل عليه .
مُهاب ابتسم ورد عليه : اهلًا ..
لمّاح : مو صاير فيك شي صح ؟ أهللك مسوين لك مصيبة جديدة ؟
شلون مشيت فجأة و محد قدر يتواصل معاك ؟