ـالمحطة الأخيرة ..
شكرًا كبيرة بحجم كل هالمجرات لكل شخص ترك تعليق
لطيف بروايتي الخفيفة واللطيفة مورفين ..
هذا مسك الخِتام .. النهايات اللي أحبها و بتحبونها مثلي ..
حلويني فتحت حساب تيك جديد في البايو ، ببتدي انزل فيه كتابات بين
السطور لرواية كهيم اللي بتكون روايتي الجديدة اللي بتكون بعد رمضان ..
و كل عام و أنتو بخير مقدمًا حلوياتي ..
قراءة ممتعة و تفاعلو واذكرو لي في النهاية ..
هل غيرت فيكم الرواية لو بمقدار بسيط ؟
.
" حبيب ايام الصِبا .. وعشيق أيام الشباب و شريك الباقي من العمر "
ـ
من الألف لحتى الياء أنت تعرف وش مصيرك ..
دراستك .. هواياتك .. حياتك الأجتماعية مستقبلًا ..
اصدقائك .. مناطق راحتك و مناطق تعبك ..
أنت مُسير و غير قابل أنك تتمرد ..
و حتى لو أقمت القيامة و أنذرت بحرب أنت خسران ..
خسارتك بتكون ثقتك بنفسك .. بتمر عليك سنة
تفقدك شغفك بكل شي حلو و تحبه ..
شنو فايدة تحب شي و تدسه عن انظار الكل
تمارسه بالخفى كأنه عيب و عار و جريمة ..
لأول مرة قرر ينفض هالشي بس من جذوره ..
مو مثل أخوانه أخذ منهم عمر هالموضوع ..
هو قرر يتمسك بـ شغفه و يعلنه بدون خجل ..
أختار الناي ..
و أختار الموسيقى ..
الحياة ..
و البُعد ..
هو أختار وردته المُزهرة الوحيدة في وسط حقوله الذابلة ..
رابح رفع يدينه ..
مو بس رفعها هو فتحها ..