صباحكم و مسائكم سعادة حلوياتي ..شخباركم ؟
شكرًا بحجم الفضاء لكل شخص سأل عني بكل حُب
الحمدلله أموري تمام الحين و الغمامة انزاحت من على صدري ..
نرجع نكمل روايتنا الحلوة اللي قربت النهاية جدًا ..
البارت طويل لعيونكم ف تفاعلو فيه ع شان البارت الجاي
يكون اقرب ..
قراءة ممتعة ..
ـ
" زلزلت عينآك أراضيّ الثابتة فماذا سيفعل صوتك ؟ "
ـ
ورد : لما قالو لي أنك موجود في المستشفى استغربت ، مثل
هالحفلة لا يمكن بتفوتها .. ما عندك عيادة او شي طارئ ليش ما تحضرها ؟
رابح ضل ساكت ..
وش بيقول لها ؟
أن أبوي مسوي المستحيل ع شان ما أروح ؟
رابح ابتسم : فاتنني التذكرة .
ورد بادلته الابتسامة : حلو من نصيبك أجل تذكرتي الثانية ..
رابح تحرك قريب منها : شكرًا ..
ورد : ما سويت شي تشكرني عليه ، نلتقي هناك تمام ؟
رابح : تمام ..
ـ
كانت الليلة الأولى في الندوة و الحفل .. تقريبًا كل دولة مشاركة
المشاركين فيها جنب بعض .. وبس انتهت أول ليلة هم تحركو يطلعون .
بس اسمه اللي سمعه خلاه يفز و يلتفت هو وبهاء بنفس الوقت ..
ميّاس فتح عيونه بوسع شوي لما شافه يقرب منهم بإبتسامة ..
شبه لصق في ميّاس و مد يدينه الثنتين وضم فيهم يدين الأخير ..
ميّاس : د..دكتور عمار ..
عمار حرك شعر ميّاس شوي : وش هالصدفة ما صدقت
أنك انت طول الوقت كنت اطالع فيك ..
ميّاس حس شوي و بعد يدينه عن عمار بهدوء والتفت لبهاء ..