Rita poov:
7:00am
استيقظت من النوم وحدي، دون ان ينقظني احد لا بد ان ذلك هو تأثير الفترة التي قضيتها في منزل الأعضاء. استطيع ان اقول الآن انني اعاني من فترة مليئة بالمشاكل العاطفية التي لدي احساس كبير انها ستتحول لمادية بعد ان اصبحت الآن معتمدة على عمل بأجر3000ون فحسب ورحمة الجد كيم.
نعم استقبلني بصدر رحب امبارحة واعطاني غرفة حفيده المسافر، انه رائع ولكنه بنفس الوقت قد تلقى مشكلة متنقلة ذات حظ عاثر مثلي!.
توجهت المطعم كنت اعلم انه هناك فأنا لم اجده بالمنزل والمنزل والمطعم كانا اصلا ملتسقين حرفيا بجانب بعضهما .
"صباح الخير عم كيم".
نبست بملامح بادي عليهما التعب فأنا حرفيا لا اذكر انني اكملت ساعة نوم نوم متقطع وارق ما حدث كان قاسيا كثيرا
رد علي ببتسامة بينما يقوم بعجن العجين
"صباح النور صغيرتي وانا لست عما انا كبير بما الكفاية لأكون جدًا لذا تستطيعين قول جدي".
بادلته ببتسامة هذا العجوز حقا يحسن المزاج نسيت تعبي بجرد رؤيته يبتسم قلت بودية
"حاضر جدي هيا بماذا ابدأ".
رأيته يحرك قطعة العجين بتركيز بينما التقت الملح ورشه برقة وكمية بسيطة واعطاني انتباهه بينما اشر على الطاولة ليبدأ بإملاء اوامره
"لا لا اريدك ان تطهي الآن نحتاج للحم المقدد واشياء اخرى مكتوبة في تلك الورقة مرفق ببعض المال اذهبي لدكان في نهاية الشارع واشتري المواد اللحوم والزبدة والأمور الأخرى اما الخضاء فهي بالمتجر الذي بجانبه يا ابنتي".
اخذت الأوراق والمال واردت الخروج لانبس بينما وضعت يدي على رأسي في حركة تشبه تلك التي يقوم بها الجنود لرئيس الوحدة ورزعت قدمي اليمنى بالأرض لمرة
"علم سيدي".
ضحك بخفة بينما اضاف بعد عودته لعجن تلك العجينة
"اجل يا ابنتي لا تنسي الشيطيرة التي صنعتها لك للأفطار تناوليها بينما انت بالطريق".
القيت نظرة اخرى على الطاولة لألحظ الشطيرة بالفعل اخذتها وتناولت قضمة لأغلق عيني استمتع بها تذوب في فمي واطلق مهمهمة تدل على التلذذ
"لذيذ شكرا جدي".
خرجت بعد تلك الجملة لأنفذ المطلوب مني.
في ذلك الحي بدا ان الناس يعرفون بعضهم البعض جيدا كان هناك الكثير من الأطفال الذين يلعبون العاب غريبة واخرون يلعبون بدراجة.
ومع كل هذا التعدد لم اشعر ان هناك احد حقيرا او شهوانيا او سيئا استغربت لوجود مكان كهذا بسيول التي تجولت فيها كلها امبارحة بينما كنت ابحث عن عمل.
وبرغم من بساطته الا ان افضل شيء في هذه المدينة يبدو انهم حقا يعرضون ما يردون.
نبس صاحب الدكان بينما يضع طلب زبون في حقيبة من القماش !
"ما طلبك يا انسة".
رائع هل سيحضر لي طلبي هل سيخدمني دكان صغير ولكنه متعدد الخدمات كما ارى
حمحمة واعطيته الورقة ليلتقطها من يدي ويبدأ بالقرأة لينبس بعدها
"هذا الطلبات من مطعم كيم صحيح".
اموأت لأقول
"انا اعمل منذ فترة قصيرة هناك".
انهم حقا يعرفون بعضهم هذا ما تمتمة به بصوت غير مسموع ليقاطع شرودي ذلك الذي ظل يحدق بي لفترة طويلة الن يحضر طلبي بحق!
"اين كيسك يا انسة".
رمشت بسرعة احاول استيعاب ما قاله اي كيس الا يجب ان يملك واحد فحسب
"ماذا".
تلعثمت
"ع.ن اي كيس...تتحدث".
مجرد انهائي لكلامي دخل فتى صغير بالعمر المحل ونبس بصوت عالي
"هل الآنسة ريتا هنا".
اسمي قال اسمي التفت له
"نعم انها انا".
ناولني كيسا قماشيا وقال يهينني
"هذا الكيس بعثه الجد كيم لك انت حقا خرقاء يا آنسة كان عليك ان تعرفي عادات المكان الذي انت به".
نظرت له بستنكار اتناول الكيس حقا اين ذهب المديح الذي مدحته لهذا الحي
"ماذا".
صمت وأن بألم عندما دخل شخص آخر صفعه على مؤخرت رأسه ليأنبه قائلا
"يا كيف تتكلمين مع من هم اكبر هكذا لا بد ان الآنسة لا تعرف شيء من الواضح انها حديثة هنا اعتذري".
وضع الولد يديه على مكان الضربة لينبس بندم وعينيه بالأرض
"اسفة يا آنسة".
نظرت لهما لا بد انه والده ليكون ذا طاعة له هكذا لأقول
"لا بأس".
قال صاحب الدكان بضجر من تأخري بإعطائه الكيس
اكملوا هذه الأعتذارات لاحقا الآن اعطني الكيس "فلست زبونتي الوحيدة يا آنسة".
"اوه صحيح".
ناوليته الكيس فبدأ بإملاء ما كان مكتوب على شخص بدا انه عامل هناك ليأتي ذلك الشخص ويقف بجابنبي وينبس
"انا اعتذر ولكن اختي متسرعة قليلا بالحديث".
نظرة له بستغراب عقدت ما بين حاجبي اختي هي فتاة اذا ما سر شعرها لما هو قصير وماذا عن الفنيلة القطنية السوداء الخاص بالأولاد وقد كنت اظن ان هذا والدها بحق الآلاه ما الذي يحدث هذا الحي يبدو اغرب مما توقعت
"اختك؟ هل هي فتاة اذا انت لست والدها".
نظر لي مفسرا بينما وضع يده في جيبه يخرج مالا
"اجل هي فتاة اعرف انك لن تعرفي هذا بسرعة واجل انا لست والدها ارجوكي لا تخبريني انني ابدو كبيرا لهذه الدرجة لأكون والدا لتلك الجحشة".
مجرد سماعي لتلك الكلمة كلمته الأخيرة انفجرت بالضحك تناولت الكيس القماشي من صاحب الدكان واعطيته النقود بينما لا زلت اقهقه
"كلا لست كذلك فقط شعرت انها كانت خائفة منك لذلك توقعت لا اكثر اذكر انني كنت اطيع اخي ايضا ولم يكن ينقذني منه سوى والدي".
اختفت ابتسمتي لأستشعر ان ما قلته قد خلف اثر شيء ما بفمي شيء مقرف وكأنها اتت على السيرة اخي؟والدي؟ اكره نفسي لأنني عرفتهم الآن
نبس ذلك الشخص بينما يعطي المال والكيس للبائع
"اريد لحم مقدد وست بيضات عم هان مين".
اعاد لي صاحب الدكان بعضا من ذلك المال واعطي الطلب لذلك الذي يقف بجانبي نظرت له وتسائلت
"لما تعيده لي سيدي".
"لا وجود لصلصة الطماطم هنا يا آنسة".
تنهدت ألعن حظي بينما نبس ذلك القابع بجانبي
"لا مشكلة تستطيعين الذهاب لدكان الآخر انه في الحي الذي بجانبنا".
نبست بحنق
"حقا؟! ولكن احتاجه الآن".
"لا بأس اعطيني المال وعودي للمنزل وسأشتريه من اجلك وامر على الجد كيم لأعطيه له".
نظرت له بستهزاء حقا هل هو جاد نعم انا سأثق به هكذا من يظن نفسه بدأ يزعجني اطررت لأقول بأدب
"لا بأس سأذهب لهناك وحدي لا تتعب نفسك سيد..".
تدارك الوضع ليقول بنبرة سريعة لم افهم لما هو متوتر
"يونغ جي... مين يونغ جي".
هززت رأسي بينما اعلق الحقيبة بكتفي
"اها تشرفنا ريتا بين والآن لدي اعمال استميحك عذرا".
رائع رائع اخذ الأمر عشرون دقيقة لأذهب واشتري من كل مكان يجب ان اذهب اليه عدت الى المطعم لحسن الحظ جدي كان متفهما جدا وبدأت بترتيب المطعم من اجل فترة الفطور نعم توجد فترة فطور وعداء والعشاء التي يكون فيها غالبا سهرات ما بعد العمل
بصراحة لقد كنت متحمسة جدا وبدأت بالعمل بكل جهد حتى انني نسيت ما حدث امبارحة.
هلووووو قاااايز✨☺️
بدي أسأل سؤال شو رأيكم بطريقة الروائية هاي
مين أحلى هي ولا الي قبلهابدون تنمر زمان كنت كاتبة جديدة أما أنا حاليا حسنت وطورت من خالي🙂🔪
نحكي شوي عن القصة
بانسبة الي ما حولت أخبي أعجاب يونغجي بريتا لأنو كان يتودد فما يجيني حد يتفلسف بشي واضح أنتبهوا على الباقي🙂☺️وكيس القماش لأنها من حملات كوريا التوعوية بس هي منتشرة بسيول أكثر من بوسان وهاي أول مرة بتسمع الأخت ريتا عنها والجد كيم ما حكى ألها بس هي حمارة كمان.
الهدف منها انو كياس البلاستك بتضر بالبيئة عشان هيك بيستخدوا القماش لأنو صحي أكتر للبيئة👍✨
ريت نعمل هيك بالأردن.😪
أنت تقرأ
سلسلة كذبات:اين الحقيقة؟P.JM
Romanceتأيس ريتا، المعجبة بفرقة بتس مقابلة الفرقة بجميع الطرق وتبوء محاولتها جميعها بالفشل فتطلب من اخيها خبير المكياج وتأثيرات المسرحية مساعدتها في ذلك،فكيف ستكون رحلة ريتا؟ وكيف ستكون تطورات القصة؟. مقتطفات: "مرحبا سيدي انا الآلية ريتا سعدة بلقائك احبك" ...