عشقت مشهورا بقلمى منى مجدي
البرت التالت
عارفه ان اول برتين كانو قصيرين جدا
بس هحاول اطول البرتات دي
..............................................
بتصحى ميرا من النوم بتلاقى نفسها نايمه في اوضه متعرفهاش وحجابها متبهدل ونايم جنبها شاب بتقوم مصدومه بتبص حواليها بتلاقي انها في اوضه مقفوله من كل حته ومفيش فيها غير السرير اللى نايمه عليه وشباك محطول عليه حديد وحمام فقط
بتحاول تحرك جسمها اللى تعبها جدا وراسها مصدعه جامد بتحاول تفوق الشاب اللى جنبها وبعد ما بيفوق بيجى يقوم بيلاقى راسوا وجعاه بيقولها انا فين وانتي مين وبعمل اى هنا
بترد ميرا مش عارفه انا لسه قايمه ولقيتك نايم جنبى ومش عارفه اى اللى جابنى هنا قالها مش عارف انا كمان بعمل اى هنا بيقوم بصعوبه بيحول يفتح الباب بيلاقى مقفول من بره بيبصى بيلاقى شباك بيجرى يحاول يفتحوا بيلاقى قداموا حديد مقفول بيه الشباك بيقول اى ده اللى بيحصل لا الشباك ولا الباب راضين يفتحوا في اى بترد ميرا مش عارفه احنا اكيد مخطوفين بيضحك وبيقولها شكرا على المعلومه الجديده بتقوله بتتريق كمان بيقولها مش مهم المهم دلوقتي اننا نعرف نطلع من هنا وهما يتكلموا سمعوا صوت الباب بيفتح ودخل منو الجبلاوى ورمزى ومعاهم رجاله تانى خافت منهم ميرا جدا بس سامر كان واقف صامد مبنش عليه اى رد فعل قال الجبلاوى طبغا انتو عوزين تعرفوا جيتوا هتا ازاى ولى انا هقلكم وهريحكم من التفكير انتو هنا عشان عوزين مساعدتكم في حاجه هتعملوها انتو الكسبنين مش هتعملوها هش من مصلحتكم تعرفو المهم احنا تجار اثار وعوزين نطلع التمثال في اللحظه دي رد سامر تمثال اى قال الجبلاوى تمثال اثرى مدفون فى مكان ما في الجبل ومش هنعرف نطلعه غير بمساعدتكم رد سامر. وده ازاي بقا قال الجبلاوى الجن طالب دم بنت عزراء واحنا جبنكم انتو هنا عشان كده اتصدم كلا من سامر وميرا وبصوا لبعض وبعدها قال سامر اشمعن احنا رد الجبلاوى مينفعش الجن طلبكم انتو بالتحديد ردت ميرا بكل غضب مستحيل ده يحصل انا مش هسمح بكدا ابدا رد الجبلاوى مش بمزاجك غصب عنك هتعملي كده ورفع عليها السلاح خفت ميرا لكن بينت عكس كده قالت انتو فكرين نفسكم مين انا اهلى مش هيسكتو والشرطه هتلقينا ضحك الجبلاوى ضحكت سخريه وقالها انى مفكرنى غبى اوى كدا انتو دلوقتي في مكان مفيش مخلوق يقدر يوصلكم فيه تنهد الجبلاوى وقال هسيبكم انهارده تفكروا وهجلكم بكره يالا احنا هنمشى دلوقتي وهبعتلكم الاكل وطلعوا وقفلوا الباب بصت مبرا لسامر قالت انا مستحيل اعمل كده سامر كان الموضوع بالنسبه ليه عادي لانو مش اول مره يلمس بنت بس كنت مشكلتوا انو مجبور وهو مش بيحب يعمل غصب عنو حاجه قال لميرا احنا لازم نفكر هنعمل اى عشان محدش يحصلوا حاجه فينا ردت فالت يعني انت عاجبك اللى عوزنوا ده طبعا منت كل شويه مقضبها مع وحده
ومش فارقه معاك لكن انا اللى هخسر مستقبلى واهلى انا مستحيل احطهم في الموقف ده رد عليها سامر انا مش طايقك اصلا هقرب منك ازاي وبعدين اقضيها مع وحده او اتنين انتى ملكيش دعوه دى حاجه تخصنى انا قالت تخصك اه لكن لازم تعرف ان انا مش زى البنات اللى تعرفها انا بنت عادية ومش عاوزه حاجة غير انها تعيش فى حالها ومش عارفه اى اللى بيحصل معايا ده وابتدت تعيط بهستريا وصوت شهقاتها بدأ انو يعلى حاول سامر يهديها وفى النهايه اطر انو يحضنها غصب عنها عشان تسكت وبعدين فتره هديت وبعدت عن حضنوا قالها بص احنا مطرين نقعد هنا مع بعض لحد ما نشوف هنعمل فمكنش ينفع انك تحضنى كده قالها انا اسف انا كنت بهديكى مش اكتر بس احنا لازم نلاقى حل بس اول حاجه احنا مينفعش نتخانق دلوقتي المفروض نهدى وتفكر هنعمل اى والعياط مش هيعمل حاجه ميرا حست ان سامر معاه حق لازم نفكر هتعمل ايه قعدت علي السرير وقالت طيب هنعمل ايه قعد قدامها وقال مش عارف بس لازم نعرف هنعمل ايه من دلوقتي لحد الصبح مفيش وقت في أثناء ما بيتكلموا دخل رمزى ومعاه وحده شايله صينيه الاكل حطتها علي السرير وفالت اتفصلوا بالهنه والشفا بصت لميرا وقالت مشاء الله عليكى قمر بس يختى اخلعى الطرحه اللى لابسها دى حد يحب الخنقه ردت منى وقالت مينفعش انا محجبه قالت يختي عادى منتى قاعدت معاه عطول وشويه وهتبقى مدام على ايدوا كده كده الطرحه هتتقلع وضحكت ضحكه عاليه ردت ميرا ده مستحيل يحصل قالت علي العموم يقمر انا اسمى بيسه وانتي اسمك ايه ردت ميرا بغضب اسمى ميرا قالت عاشت الاسامي يقمر وبصت لسامر وقالت انا بحب اغانيك جدا وبسمعها علطول رمزى قال مش يالا بقا قال حاضر يالا طلعوا وقعدت ميرا وسامر سامر قالها يالا ناكل قالت ميرا لا مش هاكل يمكن يكونو حطين سم ولا حاجه قال سامر مش محتاجه مفهوميه هما محتجين مساعدتنا عشان كده مش هيقتلونا رد وقال انا هاكل عاوزه تاكلى تعالي مش عاوزه برحتك مردتش عليه وهو قعد بياكل وبيقول الاكل جامد وبياكل بشىراها عاليه اوى بصتلوا وكانت جعانه جدا مقدرش تقاوم الاكل وقعدت اكلت معاه هو محبش يعلق ويكسفها وكمل اكل بعد ما اكلوا قالت ميرا اتت صحيح خطفوك ازاي
ارتبك سامر وقال..
انتهت !
شاركونى برايكم في الكومنتات
أنت تقرأ
احببت مشهورا
Romanceروايه رومانسيه وفيها اثاره بتدور أحداثها عن شب مشهور وبنت عاديه بيتخطفوا من تاجر آثار بيطروا يعملوا علاقه لسبب ما هتعرف عليه فى أحداث الرواية ومن هنا بتبدا قصه حبهم
