احببت مشهورا بقلم منى مجدي
البرت السادس والعشرون
اتصدم كلاا من سامر وميرا قالوا سامر مستحيل مايا تعمل كدا قالت له ميرا لى مستحيل اصلا من ساعت ما شفتها حسيتها مش سهله و عمري ما ارتحت ليها قال حازم معاكي حق دي فعلا شيطانه قالت سامر وانا اى اللى يخليني اصدقك فتح حازم تلفونه وقالوا ده سجل المكالمات اللى بينا وفتح الشتات قالو دى كل المحدثات اللى بينا ممسحتش منها حاجه شافهم سامر وكان مصدوم معقول بنت خالتوا اللىى متربى معاها تعمل كل ده هو كان عارف انها مدلعه ومش بتحب غير نفسها بس مش لدرجه تعمل كدا في مراته وتحاول تقتل ابنو قطع حازم الصمت وقال انا اسف مره تانيه اتمنى تسامحونى وانا اوعدكم هختفى من حياتكم وبص لميرا وقالها حاولى تفتكريلى حاجه حلوه تسامحنى بيها ردت ميرا انا مسمحاك ومش زعلانه منك انا كمان غلطت في حقك لما خبيت عليك موضوع جوازى من سامر وانت سمحتنى فانا عن نفسي مش زعلانه منك ربنا يوفقك في حياتك الجايه وانشاء الله تقابل وحده احسن منى قالها حازم متشكر اوى وبص لسامر وقالوا وانت مش هتسمحنى قالوا سامر لا بص حازم بحزن وقام عشان يمشى وهو ماشى وقفوا سامر وقالوا استنى بص حازم لقى سامر حضنوا وقالو من انهارده احنا صحاب ولو عوزت اى حاجه انا موجود وانا يا سيدى مش زعلان منك كفايا انك فوقت قبل ما تعمل كدا وعرفتنا حقيقه مايا قالوا حازم متشكر جدا ومن انهارده احنا فعلا صحاب اشوف وشكم بخير سلم عليهم ومشى
......... بقلم منى مجدي................
عند مايا كانت قاعده في اوضتها بتفكر هتعمل ايه مع ميرا و ازاى هتفرقها عن سامر سمعت صوت سامر بينده بى اسمها من تحت وكان صوتو عالى نزلت تشوف في اى قابلت كريمه وامها قالت لهم في اى كريمه قالت لها مش عارفه تعالى نشوف نزلوا تحت لقوا سامر واقف وميرا وراه كريمه قالت له في اى وبتزعق كدا لى قرب سامر من مايا وقالها لى عملتى كدا انت تحاولى تقتلى ابنى وتعملى كدا في مراتى قالت كريمه عملت اى بس يا بنى مش يمكن ظالمها قالت ام مايا اه يابنتى عملت اى بس يص سامر لى مايا اللى بان عليها التوتر قلها هتقولى انتي ولا اقول انا سكتت مايا فقال سامر يبقي هقول انا وحكلهم سامر كل اللى عرفوا من حازم الكل كان في حاله صدمه الا مايا اللى هتموت من القلق ردت ام مايا بنتى مستحيل تعمل كدا اكيد في حاجه غلط قال مايا وهى تتدعى البكاء انا معملتش حاجه يا ماما صدقونى اكيد ميرا اللى الفت الحوار ده معاه و متفقين سوا عشان يخلصوا منى في اللحظه دى نزل قلم على وشها وقعت من قوته على الارض جريت عليها ميرا قومتها وقالت لسامر انت ازاي تضربها كدا حرام عليك قالها تستاهل اكتر من كدا دى لسه فيها نفس تكذب كمان وتألف حوارات وبصلها وقالها لى عملتى كدا عاوزه تعملي كدا في مراتى وابنى انا عمري ما عملتلك حاجه وحشه انفعلت مايا وقالت لا عملت لما تعرف اني بحبك وتروح تتجوز وتسبنى قلبى محروق وانت قاعد مبسوط مع مراتك يبقى اذتنى ومن وانا صغيره انت بتاعى انا. انا اللى ليا الحق الوحيد قيك مش ميرا. ميرا جت خدتك على الجاهز هيا متلقش بمركز سامر الاصيوطى انا اللى استحق ده مش هيا انا كنت بستحمل اشوفك كل يوم مع وحده شكل واسكت واقول كل ده مش مهم اهم حاجه فى الاخر هيكون بتاعى انا وبعد ده كلوا ترحلها قالها سامر انا عمري ما وعدتك بى حاجه وكل ما كنت بتحاولى تقربى منى كنت ببعت عشان متتجرحيش كنت علطول بتقصد ابعد عنك وانتى كنتى برضو بتحاولى تقربى لو كنت بحبك كنت حبيتك من زمان قالتلوا لى محبتنيش في الاول كنت بتحب ميسا و مكنتش شيفنى كنت بنحبها حب كنت اتمنى تحبنى ربع اللى كنت بنحبهولها وبعد ما خانتك قلت اخيرا الفرصة جنلى وحولت اقرب منك بس انت اتحولت لشخص تاني بقيت تحاول تنتقم من اى بنت تشوفها وبقيت تبعد عنى اكتر وحبك لميسا كان مخليك متشفش حد ولا تعرف تتخطها حتى بعد اللى عملتوا فيك ودلوقتى بتحاول تنساها بى ميرا اتصدمت ميرا من كلام مايا قالتلها انتي بتقولى اى قالت بقول الحقيقه انتي متعرفيش سامر كان بيحب ميسا قد اى دي كانت كل حياتو قالها سامر اخرسى متتكلميش كلمه تاني انا ميسا مسحتها من حياتى من زمان ومفيش في حياتى غير ميرا هيا اللى عوضتنى عن كل حاجه عشتها زمان وعرفت معاها الحب الحقيقي ودلوقتى مهما قلتى مش هتعرفى تفرقى بينا ومن اللحظه دي مش هيبقى ليكي وجود تأتي في حياتنا انا هحجزلك تذكره علي امريكا انتي وخالتى ومش عاوز اشوفك وشك في مصر تاني لانى لو شفتك هنسى انك بنت خالتى وهعمل تصرف مش هيعجبك وبص لى كريمه وقالها كدا عدانى العيب ومش هعمل ليها حاجه احتراما ليكي واخد ايد ميرا وطلع اوضتوا قعدها على السرير وقالها طبعا انتي مش هتصدقى ولا كلمه من اللى قلتهم مايا تحت صح قالتلوا انا ثقتى فيك كبيره ومستحيل اصدق حاجه من دى وعارفه انك بتحبنى حضنها وقالها هفضل اشكر ربنا عشان بعتلى زوجه زيك طول حياتي انا بعشقك قالتلوا وانا كمان قالها اثبتى قالتلوا ازاي غمزلها فهمت هو يقصد اى قالت انت قليل الادب وسبتوا وكانت داخله الحمام منعها من الدخول للحمام وحاصرها عند الجدار واقترب منها والتهم شفتيها بعنف حتى نزفت شفتيها من اثار قبلته قالها انتي كويسه قالت اه قالها يبقى نكمل اللى بعملوا حملها وتوجه الى السرير ليكي يغرقا معا في بحر عشقهم
انتهت
أنت تقرأ
احببت مشهورا
Romanceروايه رومانسيه وفيها اثاره بتدور أحداثها عن شب مشهور وبنت عاديه بيتخطفوا من تاجر آثار بيطروا يعملوا علاقه لسبب ما هتعرف عليه فى أحداث الرواية ومن هنا بتبدا قصه حبهم