chapitre 20❤❤ النهااااية

620 28 0
                                    

🍒" عـــفــاف قـلـبـــي"🍒

أنــا لـك حـيـن يـثــقــل الـعــالــم عـلـى كـتـفـيـك✨

                  🌼بـقـلـم: Douae Beniss🌼
#20
بعد عام ....

كانت هاجر واقفة فالكوزينة بفستان بيتي قصير و مشغولة كاتوجد الفطور حتا حسات بخطوات رجولية داخلة للكوزينة، بتاسمات منين حسات بعطرو لي كايتغلغل كلما زاد قرب حتا عنقها من اللور ببطئ متعمد و وجهو عند عنقها..

بتاسمات منين حسات بشعرو الفازك كايدغدغ لحمها فحين نطق بنبرة عميقة مبينة بلي يلاه فايق من النعاس...

ذياب: صباح النوور

هاجر (كملات شغلها مستمتعة بعناقو): صباح الخير، البارح دخلتي معطل ، سير كمل نعاسك باش ترتاح حتا نوجد الفطور ا حبي...

ذياب( و هو كايدوز يديه على خصرهاحتا وصل كرشها و استقر كايدوز لمسات هادئة) : علاش معدبة راسك ياك قلت ليك جلسي خلي ولدي يرتاح... الفطور كنت نايض نوجدو..

هاجر : إلى ماوجدتش ليك نتا الفطور لمن غانوجدو؟

عاونها حتا حطو الفطور فوق الطبلة و جلس هو يجرها جلسها فوق رجليه كايفطرو و ضاحكين....و كل مرة ذياب كايغفلها بشي بوسة

فلحظى هاجر بدات كاتحس بالوجع غادي و كايتجهد عليها زيرات على التيشرت لي لابس ذياب و قالت بصوت متألم..
هاجر : ذياب كاننحس بالووجع،  ذيااااب غانولد....

خرج فيها ذياب مخلوع : بلاتي انمشيو للكلينيك دابا  غير صبري ..

ناض كايجري وجد ليها صاكها و الصاك د البيبي هو ينزل حطهوم فالاوطو و جا هزها  حتا هي مكسيري ...

مع وصلو جابو ليها الفرمليات الباياص حطوها فيه و هي كاتغووت ..

هاجر: ذيااب غانموووووووووت ...

مد ليها ذياب يديه باش يهدئها: ماغاتمووتيش إن شاء الله غير صبري

هاجر الفقصة تخلطات ليها بالألم عضات ليه فيديه حتا تصورات و قالت : و باااش عررفتيني ماغا نمووتش كانعلم الغيب؟

دخلوها للبلوك و ذياب عيط على واليديه و واليديها اما ايات كانت ديجا جات بحكم انها دكتورة عندها المعارف تماك جالسة كاتوصي فهنا و هنا....

ساعات دازو ثقاال حتا طاح الليل عاد ذياب دخل عند هاجر و دقات قلبو تسارعو فاش ولدو بين يدين هاجر لي بان فيها الارهاق و وجها صفر..

تقدم ماقادرش يحبس ابتسامتو و شد يد ولدو الصغير بين يديه باسها و قرب لهاجر باس ليها جبهتها...

ذياب : على سلامتك الزين ديالي

هاجر بابتسامة شافت فيه و رجعات شافت فولدها: مازال ماباينش لمن كايشبه و لكن بغيتو يكون كايشبه ليك فكوولشي...

تحنى ذياب طبع قبلة قريب من شفايفها و قال بنبرة عامرة مشاعر عمرها سمعاتها عندو من قبل.

ذياب : كنت كانبغيك و دابا زدت بغيييتك كثر ا هاجر

#النهاية

                 👑تمت و الحمد لله 👑

🎉 لقد انتهيت من قراءة 🕯عفاف قلبي🕯 🎉
🕯عفاف قلبي🕯حيث تعيش القصص. اكتشف الآن