حاوطتُ وجهه بيداي أزيد من سخونة القبلة و اعتقدت أنها الأخيرة لكنها كانت الأولي ثم الثانية في كل مرة و مع كل قبلة كانت رغبتي به تزداد أكثر من السابق
حاوطتُ عنقه بينما كانت يحاوط خصري يعتصره بيديه و كنت احرك أناملي علي طول عنقه و أكتافه العريضة أشعر بزوبعة المتعة تخدرني زيادة
أنفاسنا تتسابق من أكثر لهفة للأخر قبل عنقي نزولا الي كتفي في شدة تزداد رويداً رويداً و تحركات يده علي خصري التي باتت تخدرني أكثر من السابق
كنت اناظرهُ بشدة احاوط وجههُ بيداي انظر نحو عينيه كما لو أنه سيتبدد من بين أناملي امسك كف يدي يقبل راحة يدي حينها اقتربت أكثر تفصلنا مسافة انفاس حينها كنت اتنفس هوائه
فجأة صدح صوت رنين هاتفهُ إلتفت ل ثانية أعدت بصرهُ نحوي مجدداً اعيد تركيزه علىّ مرة أخري
« سأعود مجدداً »
اتجه نحو طاولة الطعام المنسية حيث كنا نهتم ببعض الأمور معاً
« ماذا هناك سـيـزار ؟ »
« سيدي هناك مريضة زوجها يهدد بحرق المشفي و يطالب بحضور مدير المشفي »
« أنني قادم »
أردف هو يغلق المكالمة و كنت استطيع سماع صوت صراخ علي الجهة الأخري، التفت الىّ و كنتُ اناظرهُ بقلق شديد
« أ ستأتي معي ؟ »
أردف هو بنبرة لعوبة تداعبها رغبته الشديدة بي
ابتسمت حينها شابكت يدي بخاصته أشعر بضخامة كتفه و كم العضلات التي علىّ رؤيتهاكنا ننزل عبر الدرجات ببطء و كنت ارسم في مخيلتي
المعازيم في حفل زفافنا بينما يهنؤننا علي زواجنا
انتشرت ابتسامة علي وجهي بينما خرجنا من الباب الداخلي للقصرنظر نحو تلك الورود الحمراء انحني بمستوي جسده
يقطف الىّ واحدة و قام بوضعها عند اذني ابتسمت انتظره قبل أن انطق مداعبة لـ ارنبة أنفه« كيف تقطف إليّ وردةٌ و انت و وردك لي »
بدل حروفه بضحكةٌ قمرية داعبت مسامعي بشكل قوي حينها تمعنت النظر في وجههُ و تفاصيله الملفتة
انظر نحوهُ احاول أن ابتلع كل تلك الدهشة كل هذا الجمال المرعب« ان انتظرنا أكثر سوف تُحرق المشفي »
لم اكترث لحديثه في الوقت الحالي ، اتجه كلانا نحو سيارة لم تكن سوبرا لكنها كانت سيارة سباق غير شرعي، لم انتظر سؤاله بل اتجهت سريعاً نحو المقعد الأمامي بجانبه
أنت تقرأ
RELATION || JK
Romanceعـلاقـة | جـيـون جـونـكـوك " زوجي في علاقة مع راقصة عامود في ملهي للتعري " - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -