" أمي "

1.3K 93 52
                                    


ترددن براسي ابيات وهيَ چــآنت تكتب شلون انتهك شَرفها
للشاعر عَلي شاهين

رَجعت الواقعي تفاجأة بالمرسال
بــ خَط ما ينفهم بَــس القرا يَفهم
كاتبته الحَبيبه بــ قلق وستعجال
بــحيث اليقره يسمَع رجفت المعضد

چــآنت وي كُل رساله ادزها ينهد جزء من حَيلي الحد ما راح حَيلي كُله
هاي مالتي لازم أنــي الزمها محد غيري يتقربلها

باگو حَلالي وما بيدي شي اسوي
وعليها الروح وَنت
بروحي بوكتها تمنيت اغطي
وروحي وي الحيل انهدت

سولفت وسوالفها چــآنت تكتل
هيــچ وهيج سوا بـيــة المجرم
شرف يتيمه نباگ ومنو إلـها يجبل ؟
وولفها بعيد عنها يسمع ويتهدم

_ليث راح تعوفني مو؟
_واعدج ما اعوفج لو اكثر من هــذآ يصير
_بَــس ليث
_لاتحجين شي روان هاهيَ وهذا الموضوع ينحل بأذن اللّٰـه حاجي والدج لان ماكو غــير هــذآ الحل واكو عمليات جراحيه واكو كلشي ومرتضى حسبي اللّٰـه ونعم الوكيل على سوايته
وآسف لان ما بيدي شي اسف هواي بعيده عني والوضع يــمي تعرفينه ما اكدر أخطو خطوه وحده

_ليث حيلي يرجف
_خابري على هاجر من جهاز خالتج وخل يجون وشرحيلهم سالفه
_هسة
_زيــن هوا أڪــو كامرات بيتكم مو
_اي أڪــو
_هاهيَ يكون افضل بعد حتى يشوفون بعينهم
_بَــس ليث
_ها

_مرتضى قبل لا يطلع كلي إذا ما اخذج بالطيب بالغصب اخذج
_معليج بي كولي الوالدج وهوا يتصرف
_تمام

راحت وبقيت ساكت
احس روحي بــ متاها صرت!
شلون هسة؟

احمد : شبيك شصار

سكتت وما حجيت شكله حبيبتي هيــچ صار بيهــآ؟
هاي عرضي ماكدر!

ليث : ما صار شي
احمد: لعد شبيك ترجف توا
_ صارت وياها مشكله محلوه كلش لذلك ضجت وتعرفني إذا اضوج جسمي يضل يرجف
_هاي بدايتها بعدين شون لعد
_مادري احمد مادري ، المهم راح ارجع للبيت أنــي مالي خلك بعد العب
_شسالفه بعدنه ما خلصنه ترا
_احمد كلش اريد ارجع
_تمام هاهيَ كيفك

رجعت للبيت وشايل هم الدنيا كُله فوك راسي
شون هسة إلـي صار مو شويه
كعدت احاجي نفسي واحس شخص ثاني دا أحــچي ويا مو روحي

_يعني شنو ليث تريد تعوفها؟
_مستحيل اعوفها واعدها اني ما اتركها والبنيه مو بأرادتها صار هــذآ الشي

_شثبتلك مو بــ ارادتها؟
_ليث من كل عقلك يا بنيه تقبل أنــو يغتصبوها
_وشمدريك اغتصاب يمكن زنا؟
_لا يابه شهل حجي روان اعرفها مو هيــچ!
_ليش انت عايش وياها حتى تعرفها هوا مُجرد كيبورد وشاشه بينكم
_حتى لو بَــس ما توصل لهاي المرحله
_توصل و اكثر من هيــچ
_اهوووو يا اللّٰـه دخت

للَـ لـَيثِ رؤياحيث تعيش القصص. اكتشف الآن