ضَغَطَ تشان زِرَ الطَورِئ
فِي المَصَعدِ،،
تَنَهدَ الطَبِيبُ يُسِندُ
ظَهَرهُ و يَعَقدُ ذَراعِيهٍ
بيِنَما جَلستْ ريوجِينْ
بِقُربِهِ و هُو يَجَهَل سَببَ
إِلتَصاقِها بِهِ؛
مارك يُقابِلهمِ بِظَهَرهَ
يَنْظُرُ فِي الزَوايِة و تشان
يَقفُ بِجَانِبهِ و صَرخ بِهِ
" مَاذا تَفَعلَ؟!! لا تُخَبرنيِ
انَك تتَبول؟! "
جَعَد أَنْفَهُ بِقَرفَ ؛
و هيونجين صَفعَ نَفسَهُ
بِقِلة صَبرَ!
و مارك اسَتهجنْ رادَاً
"يعع! أُشُاهِدُ حَظِي الجَمِيلَ
يَرقَصُ!! "
تَنَهد الطَبيبُ مَجدداً و جَلسَ
بِجَانِبِ الأُخَرى ؛
و مارك بَداءَ يتَذَمَر
بِتَعصُبْ و صَوتَ عاليِ
جِداً
" أَتَرجَى الحَياةَ انْ تَبتسِمَ
لِي مرة!!
فَقطَ مرةَ واحِدةَ أُدِركُ انْ
وجَهِي قَبيحَ و لكَنْ ليس لَهذِهِ
الدَرجَة!!
أَعَنيَ كُلَمَا فَتَحتَ ليِ بابً!!
ركَضَتُ نَحَوهَ! تُغلِقهُ فِي وجَهَي
بَغتةَ!!
لقَد تَشَوهتْ!!
أَعَلوا و أَعَلَو و عِنَدمَا
أَظنُ أَنِي إِسَتَطعتُ الطَيرانْ
تَرمِينِي دُونْ رحَمةَ!!
و تُسَحَقَ عِظامِي!
اللعنة عَلى حَظَيِ الجَميل!!"
" أَنتَهيت؟ "
نَبَس هيونجين بِهدُوءَ
و الأَخَر أَومَئ لِيُشِيرِ لهُ بِالجُلوسْ!
و بَقيِ تشان فًأخَبرتَهُ ريوجين
" لا تَقفْ فَوق رؤسِنَا! "
صَمْتْ،،
" أَسِفُ فَكُلُ المَصَائِبِ
بِسَببِ "
تَحَدثَ مارك يُطَائطِئُ رأَسهُ
بِذَنبْ ؛ و رَدَ تشان
" مِنْ الجَيدِ انَك تَعَلم! "
رمَقَهُ هيونجين بِغَضبِ
فَأَشَاحَ عَنهُ مُسَتَنكِراً؛
" لَيَسَ و كَأنْ الشَخَص
الذِيِ أَحَبكَ مَاتَ بِسببكِ! "
أنت تقرأ
Doctor || الطَبيِبْ
Любовные романыأُقِسِمُ أنَيِ أَشَتاقُكَ يَا مَلاكِيِ و قَد لقِيتُ مِنْ شَوقِيِ مَا أَحَرقَ الفُؤَادَ؛ لَكِنِ أَخَشَى أنْ أَتِيِك فَسَرابَ تَضَحى ! أَخَافُ وِصَالكَ و هَجَرهَم! أَخَشَى أنْ أجِدكَ و أُضَيِعهمَ! هُمْ تَائِهُونْ و لا يَنقَصُهم تِيِهِ!....
