شايف الكاتشب إلى عليا ده وغير كدا تحب مين دا انت هتودنى للاعدام قريبا وغير كل ده بقى يا ابن سلطح ملطح تخبطنى كل ده وجاى تقول متسبنيش وتروح مغمى عليها
احمد يشيلها بسرعه ويوديها نفس المستشفى إلى فيها سيلا
وصلت الطايره ونزل الجميع
سيليا تقول لقد انتهت المهمه مش عاوزه اشوف وشكم تانى
مؤيد يقول والله انا إلى مش
مهاب يمسكه ويقول بصوت واطى متحلفش بالله كدب بس
مؤيد يقول انا مش بكدب انا بفشر
مازن يقول والله هيبقى ليكى وحشه يا بت
سيليا تقول عيب عليك دا انا هحضر فرحك حتى
مازن يقول انتى لو فضلتى فى الموضوع مش هيكون فى جوازه اصلا
ماجد يقول ان شاء الله خير
مهاب يقول الله ماجد وخير ليتا ما اسمعه حقيقة
مازن يقول الواد ده لازم ندور له على عروسه
مهاب يقول فعلا قبل ما يتشائم وفى الوقت ده يرن موبيل مؤيد وكان أبوه
الاب يقول مؤيد زهره انقبض عليها وسلمى كمان
مؤيد يقول فى اى
الاب يقول واحده أعضاء والتانيه أعضاء وسلاح
مؤيد يقول اى الشرف ده كله انا فخور بيهم ولاد المفضوحين
الاب يقول دلوقتى سلمى فى المستشفى حاولت تهرب والظابط ضربها
مؤيد يقول يا نهار اسود
الاب يقول بص بقى عاوزين محامى لزهره بسرعه علشان لو النهارده المحكه هتقفل الساعه ١١ وهنضر نستنى يومين كمان
وسلمى كدا كدا فى المستشفى يعنى براحتها
مؤيد يقول انا فخوره بدى عيله اب مجرم بنات عمات فضيحات
مهاب يقول فى اى
مؤيد يقول تعالى شوف بنات عماتك
مهاب يقول اى .
مؤيد يقول ممسوكين فى الاسم
مهاب يقول دعاره على آخره الزمن
مؤيد يقول يا ريت
مهاب يقول اى ضربوا حد
مؤيد يقول يا ريت
مهاب يقول اومال اى
مؤيد يقول واخده تاجره أعضاء والتانيه مخدرات وسلاح
مهاب يقول يا لهوى
ماجد يقول هما مين
مؤيد يقول سلمى الفخر الدكتوره طلعت بتبيع أعضاء
والمحاميه المحترمه زهره طلعت بتبيع مخدرات وسلاح
ماجد يقول اى
سيليا تقعد على الارض من الضحك
ماجد يقول طيب هما فين دلوقتي
مؤيد يقول واحده فى الاثم والثانية مستشفى
ماجد يقول طيب وبعدان
مؤيد يقول عاوزين محامى
مازن يقول مفيش مكتب هنلقيه دلوقتى
مهاب يقول هى مين فى المستشفى
مؤيد يقول سلمى حاولت تهرب
مهاب يقول بنت الجزمه انا مش كنت معلمها ازاى تهرب مش ازاى تنقفش
سيليا تقول دا انت فخر العرب والله
ملك تقول انا لى حاسه انكم عالم هبله
مازن يقول انتى حاسه مش متاكده يعنى
مؤيد يقول هروح ادور على محامى
سيليا تقول بس كدا هو إلى واقف جمبك دا خروف ولا محامى
مهاب يقول اه صح ماجد محامى
مؤيد يقول تعالى يا ماجد وانت يا مهاب
مهاب يقول انا مش هروح للبت دى انا هروح لسلمى
سيليا تقول خدى معاك
مهاب يقول لى
سيليا تقول كان نفسى اقتل سلمى صاحبتى فهكتفى انى اشوف واحده اسمها سلمى بتموت اى الغباء ده عاوزه اطمن عليها هو انا مش كلمتها
مازن يوصل ملك لبيها
ولى ماجد ومؤيد على الإثم ويروح مهاب وسيليا على المستشفى
ونروح لاثم كانت زهره بتضحك على اخرها وكأنها يتحضر فيلم كوميدي
العسكرى يقول للظابط والظابط يروح لها
الظابط يقول انتى يا بنتى بتضحكى لى
زهىه تقول انت عارف انا شيفاك اى المفتش كرمبوا بنفس الكرش يا ربى
الظابط يقول انا ممكن اعملك محضر تعدى على ظابط
زهره بضحك لا ابوس ايدك لا متعمليش محضر تعدى على ظابط اعملى محضر تعدى على كرش ظابط
وفى الوقت ده دخل مؤيد وماجد ماجد كان وراء ومشفتوش
مؤيد يقول مرحب بتاجره السلاح إلى مشرفنا
زهره تقول كلو الا انجزاتى والمخدرات كمان
وتقعد على الارض من الضحك
مؤيد يقول انتى منشكحه كدا لى
زهره تقول والله انا معرف بص دا احساس جميل تبقى معكوش كدا
مؤيد يقول حتى الاعدام إحساس جميل بردوا
زهره تقول فعلا حتى بص إلى حصل انى قررت بس مش متخيل هعمل اى
مؤيد يقول انا فخور أن بنت عمتى تاجره سلاح
زهره تقول ما قولنا مخدرات وسلاح اهو
ماجد يقول بطلى كلام ممكن يوديكى فى داهيه اكتر من كدا
دول ميتقلوش دول على الاغنيه
تقف زهره لحظات بتستجمع ذكرياتها
وبصت له
وافتكرت
وهو بيجرى وراها وهى بيتخانق معاها وقت كتب كتاب رنا وهى بتصحيه من النوم
أنت تقرأ
توأم فى مهمة حب
Short Storyاختان تؤام يختلفان كل البعد عن بعضهما احدهم شرطيه تسعى للانتقام لموت والدها والاخرى طفله بريئه وهى طبيبة تشاء الاقدار ان يتم التبديل بينهم من اجل الانتقام لوالدهما فماذا اذا وقعت طفلة بريئة لا تعرف سواء الفرح فى مستنقع المخابرات لتسافر الى اسرائيل ف...