وانتى دكتوره خليكى دكتوره الظابط مش لايق عليكى رغم ان عملتك دى احسن حاجه عملتيها ووشك مطلع لسانه
سيليا تبتسم سيلا تبص لها برفع حاجب بعد ما شافت الرساله وتقول مؤيد دا نظامه اى بقى معاكى
سيليا تقول عادى زى الباقى
سيلا تقول اه اخوكى يعنى .
سيليا تقول ايه دركولا دا اخويا من انهى ناحيه
سيلا تقول مش اخوكى يعنى اومال اى بقى
سيليا تقول اى
سيلا تقول انا ايش عرفنى
سيليا تسرح شويه وفجاه تقطع سرحانها امك زمانها سرقت النوتلا اما اروح الحقها وسابتها وقامت وجرت وسيلا ضحكت عليها اختها الى بتنسيها الالموتانى يوم
فى مكتب مؤيد فى شركه الدالى الخاصه بيه خبط الباب
مؤيد يقول اتفضل
انفتح الباب ودخلت سيليا
مؤيد يقول انتى
سيليا تقول اشلون احوالك مؤيد بيك
مؤيد يقول منيح يا اختى اى الى جابك
سيليا تقول زوق فوق الحدود زوقك كدوهون اعجبنى لايك لايك
مؤيد يقول عرفتى عنوان الشركه منين
سيليا تقول مش انا عرفت انت متكبر لى
مؤيد يقول انا متكبر طيب وعرفتى اى ان شاء الله
سيليا تقول انك مشهور
مؤيد يقول والله
سيليا تقول والله انا قولت للسواق شركه مؤيد الدالى جابنى علطول كان عارفها معرفش ازاى
مؤيد يقول سبحان الله ميكنش علشان اكبر شركه هنا وعلى طريق عمومى ومكتوب عليها شركه الدالى بخط كبير وتحت بخط صغير اداره مؤيد الدالى
سيليا تقول امممممم ممكن بردوا
مؤيد يقول مقولتيش جايه لى بردوا
سيليا تتنهد وتقول الموضوع خطير يا مؤيد
مؤيد وبدا يقلق اى يا سيليا
سيليا تقول تعبت والموضوع مبقاش يحتمل
مؤيد يقول طب اقعدى واهدى وكل حاجه لها حل قولى وهنتصرف سوا
سيليا تقول ولسه ملامح الحزن على وشها مهاب ومازن وماجد وسلمى كل واحد بقى مع حبيبه وطول النهار محن وقرف وسيلا بقت نكديه خالص وانا مليت منهم فقولت اخد نفسى وانكد عليك بس كدا
مؤيد وهو على وشك جلطه هو ده الموضوع الخطير صح
سيليا تقول طبعا هو فى اخطر من مللى
مؤيد يقول صبرنى يارب سيليا اطلعى بره ومتورنيش وشك تانى بتهنى يا مودى ابو المداميد كدا طب اليه تعنس زى وحالك يبقى حالى كدهون
مؤيد يقول بره يا بت بلا قرف
سيليا تقول هو علشان بقى عندك مكتب تكرشنى الله يرحم نومه الشارع يا مؤيد يا دالى
مؤيد يقول يا مرارى الطافح وغمض عينه وقال فى نفسه بقى ما لقتش غير دى واحبها طول عمرى اختياراتى كلها تعب فى تعب
وفى الوقت ده الباب يخبط ودخل مهاب
سيلا تقول مهاب مهابيهوا وحشتينى يا جادعدع
مهاب بضحك اى ده سيليا انتى هنا وكلامك الى جاى من كوكب اخر تانى هنا
سيليا تقول بقيت بتضحك ياما من ساعه ما يارا رجعت بقيت مبتسم ومتفائل كدا وماجد بطل نكد وتفائل ومازن الصراحه بقى مفرفش اكتر من الاول باقى الاخ ده الواحد مش لقيله حبيبه يرجعهاله علشان يفرد وش امه الكشرى ده
مهاب يقول اها فعلا انتى بقى بتعملى اى هنا
سيليا تقول انا انا لقتنى ملانه جيب انكد على مؤيد شويه
مهاب يقول اها طيب
سيليا تقول يارا عامله اى
مهاب يقول كويسهه بتتحسن
سيليا تقول مش ناوى تفرحنى بيك يا واد يا مهاب ونلبسلك اسود كدا
مهاب يقول اصلها مش موافقه تفتح الموضوع علشان اخوها وحالته
سيليا تقول لا دا الشعب لازم يتصرف
مهاب يقول قصدك
سيليا تقول حط خطة سريعه للانقاذ وننفذ
مهاب يقول امممم هفكر
وبعد يومين رنت سيليا على سيلا وقالت لها للاسف يزيد مات
سيلا تقول بلاش ام هزار تقيل على الصبح
سيليا تقول يزيد مات يا سيلا بجد
سيلا تقول ازاى وفين انا فى المستشفى
سيلا تنزل جرى تروح لها وتلقيها تاخدها لمكانه تلاقى واحد مغطى وشه تقرب وتشيل الغطاء وتلقيه يزيد سيلا بصدمه يزيد لا قوم مش هستحمل الالم ده تانى مش هقدر اعيش من غيرك صدقنى يزيد فوق رد عليا مش عاوز نتجوز عادى طب يلا قوم علشان نتجوز قوم يبلا قوم قوم قوم طب انا كدابه انا بحبك والله بحبك وما حبتش غيرك ولا قادره ابعد عنك قوم
يزيد يقول ايدك تقيله
سيلا بصدمه اى ده
سيليا تقول اوبا وقعنا فى الكمين
سيلا تقول كان مقلب وتضرب فيه وتروح لسيليا تضربها سيليا تحضنها وتقولها انسى الماضى فاكره بابا وهو بيقول لو فضلنا فاكرين هنتالم علشان كده ربنا ادانا نعمه النسيان انسى
تدخل يارا ومهاب ومعاهم مؤيد .مهاب يقول الماذون جه
سيلا تقول ماذون اى
يزيد يقول الى هيجوزنا
سيلا تقول اى الجنان ده بقى .
يزيد يقول هنتجوز حالا
سيلا تقول طب وماما
سيليا تقول ماما تدخل الام وهى بتقول انا موافقه
سيلا تقول بس يا ماما انا مش هتجوز الا اما اطمن عليكم واجوز سيليا
مؤيد يقول من الناحيه دى متقلقيش انا طالب ايد سيليا
سيليا تقول افندم
مؤيد يقولها بصوت واطى كدا وكدا علشان الموضوع يتم
سيليا تقول طيب وانا موافقه
مؤيد يقول اكتب الكتاب بقى
وقعدها وهى مزبهله كتبوا الكتاب
مؤيد يقول بقيتى مراتى سورى بقى يا حماتى انا حابب اطلب ايد بنتك
الام تقول تطلب انت طلبت وخدت اصلا يلا
يزيد يقول اى دا هو كتب كتابى انا .
سيلا تقول بردوا مش هسيب ماما لوحدها
الام تحط ايدها على وشها وتقول كفايه بقى يا سيلا كفايه تفكرى فى الكل الا نفسك يا قلبى انا بخير وانتى عملتى الى عليكى
سيلا تقول بس يا ماما
الام تقول نفى اشوفك عروسه
سيلا تقول ماشى موافقه ويكتبوا الكتاب
مهاب يقول اى خدمه حطيت الخطه ونفذتها انا وسيلا وظبطك اهو ظبطنى بقى ووافق
يزيد يقول الراى راى العروسه
يارا تقول بصراحه يا يزيد انا انا مش موافقه
مهاب يقول نعم يا اختى
يارا تقول لا مش موافقه موافقه يعنى معرفش انا عاوزه اتجوزه وخلاص الكل يضحك
مهاب يقول بالمره بقى او يعملنا تخفيض وكتبوا الكتاب
وبليل فى فله الدالى كان ماجد ايد زهره وكانت سيليا الى بتطلبهالوه لانه طلب منها تكون مكان رنا الله يرحمها
عادل وام زهره وفقوا وراحوا ماجد وزهره قعدوا فى الجنينه
ماجد بيقول حبيبتى احنا هنتجوز امتى
زهره تقول انت مجنون انت لسه طالب
ماجد يقول تعرفى انا بقالى ٢٧ سنه اعرفك .
،،،،،،،زهره تقول دى معرفه سوده والله
ماجد يقول متخلفيش طيب
زهره تقول مش حالفه بس مش متجوزه
ماجد يقول وعلشان خاطرى
زهره تقول الفرح النهارده
سيليا تقول يا بنت الهبله
ماجد يقول انتى حاشره مناخيرك ليه
سيليا تقول انا كدا احب اكون عزوله
ماجد يقول امشى ويطلع لها المسدس
سيليا تجرى
وهى معديه رايحه تلاقى احمد مسند سلمى
سلمى تقول سيبنى يا حيوان هعرف امشى لوحدى
مش رجلى الى متعوره يا اخويا
سيليا فى نفسها صاحبتى إلى هتنصرنى
احمد يقول انا مش اخوكى
سلمى تقول انت تطول
احمد يقول بلاش تتكلمى عن الطول انتى بالذات
سلمى تقول انا شكلى هخلص عليك
احمد يقول الموت على ايدك هديه
سلمى تقول بعد الشر
احمد يقول اى خايفه عليا
سلمى تقول اكيد لا متولع انا هروح فى ستين داهيه بعد الشر عليا من الحبس فى قتلك
أحمد يقول بحبك يا واطيه
سلمى تقول انا مش واطيه يا حبيبي
أحمد يقول حبيبك بجد
سلمى تقول اه حبيبى
وفى الوقت ده ام سلمى تمسكهم من قفاهم وتقول حراميه بيحبوا بعض حراميه لازم يتعقبوا حراميه وفجاه خدامين حقرين تخونون جلاله السلطان وتخبوا حبكم ايها الاوغاد
سيليا تقول اوغاد فعلا والله يا خلتى
إم سلمى تقول الخادمه الرئيسه هى اذهبى نظفى الحمامات
احمد يقول انا عاوز اطلب ايد سلمى يا طنط
ام سلمى تقول انا احلى منها اتجوزنى يا واد يا حلو تعالى اما اقولك
احمد يقول اشطه وتاخده وتمشى
سلمى تمسك فى سيليا وتقول امى شقطت العريسسابت سلمى ودخلت لقت مؤيد
مؤيد يقول الف مبروك يا عروسه
سيليا تقول هو انت هتصدق هو ده علشان سيلا وهنتطلق
مؤيد يقول هو انتى مجنونه انا هتجوزك علشان سيلا لى ان شاء الله
سيليا تقول طب واتجوزتنى لى وسربعتنى وانا
أنت تقرأ
توأم فى مهمة حب
Short Storyاختان تؤام يختلفان كل البعد عن بعضهما احدهم شرطيه تسعى للانتقام لموت والدها والاخرى طفله بريئه وهى طبيبة تشاء الاقدار ان يتم التبديل بينهم من اجل الانتقام لوالدهما فماذا اذا وقعت طفلة بريئة لا تعرف سواء الفرح فى مستنقع المخابرات لتسافر الى اسرائيل ف...