«ها أنا ذا يا قدري...
افعل بي ما يحلو لك....
فقد رفعت ࢪايتي البيضاء..»تقف أمام تلك البناية الضخمة و التي رغم جمالها إلى أنها كالموت في عينيها
و صاحبها شيطان أخرس
تنهدت بعمق و رنت في الباب لتفتح لها الخادمة
التي صدمت من رؤيتها
و لكن الصدمة الكبرى كانت من نصيب الذي كان نازلا من الدࢪج و لمح طيفها من بعيد ليركض غير 😳 مصدق ليبدأ بلمس وجه تلك الباردة«ه..ه...هذه أنتي
لل...لكن أنتي..»ابعدت يداه عنها قائلة
«لا يهم هذا الآن...
اذن أ لن تدخلني؟»«احم تفضلي »
دلفت للداخل رفقة صاحبه
و جلست امامه مباشࢪة على الاريكةلتسارع بالحديث قبله قائلة
«من الآخر بدون مقدمات
كما تعلم فأنا... اقصد عائلتي أعلنت عن وفاتي و لا أحد غيࢪك يعࢪف عن هذا صحيح؟»«امم أجل لكن ما الغية من هذا...هل.....»
فهمت الاخرى قصده لتجيبه قائلة
«أجل قبلت شࢪطك
لكن إياك و أن تلمس ابنتي او ايا من عائلتي
فهمت..»ابتسم بخبث قائلا
« اتفقنا إذن و لكن إذا قررت ان تخلفي بوعدك فسوف تتحم....»
«وفࢪ محاضراتك على نفسك أ اتظنني لا أعرف هذا »
ضحك بعدها بشࢪ
لتناظره بنضرة لا يحمد عقباها تتعهد له في عقلها بتهميش ملامحه حتى يعجز الأطباء في التعرف عليه
و تجتمع الملائكة تلعنها أما الشياطين فتتعلم منها(الوصف دة لبنوتة معي بالمدرسة دعمتني كثيير
حسابها Fashi_onista)لم يكترث لها و نهض من مستقره يأمرها باتباعه
و فعلت المثل بقلة حيلة
وصلت اخيرا للمكان المنبوذ إنه القبو يا سادة
لكن في ذاكرتها انه اكثر مكان يذكرها بخطأها
ما إن دخلت للداخل قليلا حتى وقف خلفها و بصوته الساخر و الحاد
قال
«أ تتذكرين هذا المكان
اجل انه اصلك يا *** »
أنت تقرأ
•The cruelty of life •
Romance«لا اعرف ماذا فعلوا بكي لتصيري هكذا لكن ما اعرفه انني قادر على محوه كيف ما كان أعدك » هل يستطيع 🤍 ربما؟! لا نعرف ......