part|23|

380 18 0
                                    

"𝑰 𝑨𝑴 𝑭𝑶𝑹 𝒀𝑶𝑼"
.
.
.
.
.

" آرمًيِّ أثًـقُآلَکْ عٌلَى قُلَبًيِّ وٌحًرريِّ  شُـهّـقُآتٌـکْ وٌأغُرفُـيِّ بًأخِـر نِقُطِة بًأحًضًـآنِيِّ يِّآروٌحًيِّ ومًهّـجّـتٌـيِّ أنِتٌِ..."

" قُبًلَتٌـيِّ مًنِ سِـتٌـحًلَ ذِلَکْ آلَخِـلَآفُ...وٌأنِفُـآسِـنِآ آلَقُريِّبًة مًنِ ثًـغُرنِآ سِـتٌـطِغُئ نِآرآً تٌـوٌهّـجّـتٌ وٌتٌـسِـعٌرتٌ بًقُلَبًيِّنِآ..."

"مًهّـجّـة جّـيِّوٌنِ وٌسِـعٌآدٍتٌـة...روٌحًة وٌنِهّـآيِّتٌـة.."

"جيون جنغكوك..."

┈┈┈┈┈┈┈ • ┈┈┈┈┈┈┈
"نِآئمًة بًأحًضًـآنِِيِّ "

تصطادنا الطرق حيث لا نعلم..وما يترائ لك يكاد يحط كالغشاوة على عينيك...وقد تغدرك الدنيا بناسها وقد تتحطم إلى أشلاء..واحزرو ماذا...عليك أن لا تعترض..

ومن ظلمته الحياة منذو نعومة أظافرة ودعست على قلبه الصغير..يجب أن يتعلم أنه حكم عليه أن يكون قوياً...ومهما كانت ظروفه فهو لها...

ومهما كنت بريئاً أعلم..أنا الدنيا ومابها من بشاعة سترفضك بأبشع مابها..أذاً كيف أن كانت تلك القساوة تنبعث من صلب عائلتك...كيف لك الوقوف من جديد
ومن يدعس عليك بكل مرة تقف بها فرداً من عائلتك.

ماذنبك أن كنت محباً لا تطمح سوى للعيش بكنف
عائلة تحتويك...أذنباً أن نعيش متهنيين..أذنباً أن نحلم
ونريد تحقيق أحلامنا...بأي قساوة أبتلينا بها وبأي أختبار وضعت تلك الحياة تلك الطفلة ذات الثامنة
فقط...!!

" أبتي...اأنا فتاة سيئة."
بدموع تسبح على خد فتاة الثامنة نطقت لأبيها
متسائلة تريد مايريح قلبها البريئ بكلمة.

"لا يا روح أبيكِ أنتِ...أميرتي فتاة جيدة.."

بنبرة حانية ربت الأب على رأس فتاته الصغيرة
والتي رفعت أنظارها ناحية أبيها مبوزة شفتيها
ولم تستطع...فتاة الثامنة فهمت وهي بعمر صغير
ذلك القهر بأجمعة..كبرت قبل أوانها.

أميرته بكت وأرتمت بأحضان أبيها مشتكية
مرة أخرى تنهل على أبيها بالأسئلة.

"أذاً لما أمي مستاءة مني هكذا...لما يا أبي.."

شد أبيها على عناقها...محتاراً كيف له تفسير موقف
زوجتة لفتاة لتوها بدأت تفتح عينيها لدنياها.

"𝑰 𝑨𝑴 𝑭𝑶𝑹 𝒀𝑶𝑼"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن