⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀
⠀
⠀
⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀
⠀
⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀
⠀
⠀
⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀
⠀
⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀
⠀
⠀
⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀
⠀
⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀
خشِيتُ دمَار حيَاة الأشخَاصِ مِن حَولِي فكَان ذلِك دمَار خاصَتِي
⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀
⠀
⠀
⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀
⠀
⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀
⠀
⠀
⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀
⠀
⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀
⠀
⠀
⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀
⠀
⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀
مرّت الأيَامُ سَرِيعاً وفِيهَا علِم مِينهُو عَدِيداً مِن الأشيَاء عَن تِيو ووَالِدته وكَان يُحدِث مِينهي عَنها فِي كُل مَرّة فبَاتت تَعلمُ هِي الأخرَى، لكِنهُ لم يُخبِر جيسُونغ
فضّل عَدم إخبَاره لسَببٍ وهُو حسَاسِيةُ الأصغَر المُفرِطة، سَيحزنُ ويَبكِي كمَا لو أنهُ مَن يُعانِي كُل تِلك الأمُور الشنِيعَة
أخبَرتهُ السَيدة والتِي يَكُون اسمُها اُونهِي أنّ والِد تِيُو يُعنِفها مُنذ سَنواتٍ أي مُنذ أن رَضِيت بالزوَاج بِه وحِين علِمَت بحَملِها اِعتَقدت أنهُ سيَتوقفُ بالحصُول عَلى طِفل
لكِن اعتِقَادُها كَان خاطِئاً فقَد كَان يَضرِبُها حتَى وهِي حُبلى وكَادت تُجهِض عِدة مَراتٍ بسَبب ذلِك لذلِك ولادَةُ تِيُو كانَت صَعبةً جِداً
بَعد ولادَة الفتَى وبلُوغه السّن الذِي يَستوعِب الأشيَاء مِن حَوله ظنّت أن زوجَها سَيعطِفُ عَلى وَلدِه الوَحِيد لكِن ذلِك خاطِئ أيضاً، قامَ بضربِه وإيذَائهِ لفظِياً بشِدّة حتَى غدَا أبكماً لايَنطِقُ
أخذَتهُ لأطِبَاء مُختصِين وحِينمَا قالُوا أنّ سَبب عدَمِ النُطق لايَعُود لخَللٍ بأحبَالِه بل لحَالةٍ نفسِيّة اِنسَحبت ولم تَأخُذه إليهِم بَعدها فإن أصَرُوا عَليها سَتُحدِثهم بمَا يَفعلُ زوجُها الذِي سَيقتُلهما باعتِقَادها
أنت تقرأ
𝓐𝗽𝗮𝘁𝗲́𝗼𝗻 ˓ms˒
Fanficسِرٌ وَاحِد يُهدِد بكَسرِ رَابطةٍ لم تَبدُو أنهَا قَد تُكسَر، عَلى أحدِهمَا التَحلِي بالشجَاعةِ لكَشفِ المَستُور والآخرُ بالصَبرِ عَليه أن يَتجمل. فهَل الحقِيقةُ شافِيةٌ لشقُوقِ ذاكَ القَلبِ المِسكين؟ وهَل سيَجتمِعُ كلاَهُما مُجدداً فِي نهَايةٍ سَار...
