السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 💗العذر والسموحه على الأخطاء الإملائية
كان المفروض انزله برمضان واقولكم رمضان كريم وايش فطرتوا وايش تسحرتوا بس راحت علي 😭
وكان المفروض انزله بالعيد واقولكم عيد سعيد كل عام وانتم بخير وكم جمعتوا عيديه واعطوني عيديه بس راحت علي🌚
والمفروض ان ذا البارت يكون آخر فصل بس احس اني زودتها شويتين فقلت انزله وخلص خلي النهاية في فصل ثاني
وترا مالي دخل انا انسانه معرف اكتب حوارات زي الناس مالي دخل إذا ماعجبتكم الحوارات وكذا
/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/الحمدلله الحمدلله الحمدلله
سبحان الله سبحان الله سبحان الله
لاإله إلاالله لاإله إلاالله لاإله إلا الله
الله أكبر الله أكبر الله أكبر⭐️🐇
/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\
أرتفعت جفونه شيئا فشيئاً بعدم استيعاب لكنه لم يرى شيئا فالغرفة في ظلام حالك غير ضوء القمر الخفيف يخرج من نافذة صغيرة وبعد مرور بعض الوقت استوعب أنه مربوط بقوة وإحكام وقد يترك أثراً على يديه وقدميه
ولكن لما هو مربوط أصلاً آخر مايتذكره هو ذهابه للمنزل ماذا يحدث هنا؟!
بدأت قطرات الماء المالحة تخرج من عينيه بهدوء وبدأت الشهقات الخافتة تهرب من فمه حتى ارتفع صوت بكائه وبات مسموعاً
وازداد خوفه عندما سمع صوت الباب يفتح
وتسلل ضوء خفيف إلى الغرفة لكن لم يكن كافياً لتمييز وجه الشخص الذي فتح الباب
وعندها تم تشغيل ضوء الغرفة وبدأ الصغير بتفحص ملامح الأكبر
وبدا بالنسبة له مألوفاً
أليس هو فيكتور الذي بقي يلعب معه ومع أصدقائه لعدة أيام؟!
ربما جاء لمساعدته؟!
تهلهل وجه ماركوس فرحاً للفكرة التي داعبته وأردف مبتسماً
"صديقي فيكتور وأخيراً جئت هيا فك قيدي ولنهرب سريعاً"
بقي الأكبر صامتاً يناظر الصغير المبتسم ببرود
"نهرب من ماذا؟!"
قالها بعد أن جثى على ركبتيه بقرب ماركوس
"أظن هناك شخص شرير وضعني هنا وربطني بقوة وهذا مؤلم"
صمت قليلاً ونظر لفيكتور الهادئ وأكمل
"لذا هيا فك قيدي ولنذهب سريعا قبل أن يأتي الشرير"
"للأسف لاأستطيع أنقاذك منه"
قال ماركوس بنبرة طفولية حزينة
"ولكن لماذاً"
فرد فيكتور بإبتسامة بسيطة
"لاأستطيع أنقاذك من الشرير لأنني هو"
ساد الصمت وعم الهدوء لبعض الوقت حتى بدأ ماركوس بالبكاء الصاخب
"أنت تمزح معي صحيح أرجوك أعدني إلى المنزل وإلا أخبرت أبي عنك وسوف يضربك أيها الشرير"
أنت تقرأ
ظننت الشمس ستشرق بعد ظلام الليل
Fanficظننت الشمس ستشرق بعد ظلام الليل ومن قال لك إن كل ماتظنه صحيح فالشمس التي كان من واجبها الشروق لفيكتور أخلفت وعدها وتركته يقاتل ظلمة الليل إلى أن خانته قواه أو قد يكون علينا إلقاء اللوم عليه فهو من ظل متمسك بالظلام
