٭كل عام و أنتم بخير بـمناسبة عيد الفطر٭
•
•٭لا تنسى الڤوت ★ و تعليقك اللطيف يا لطيف٭
•
•٭لاو يشعر بتوتر و خجل لأن الأمر جديد عليه و لم يعتاد على التقرب مِن زورو بعد؛ و هذا مِن أجل المنطقية .. لكن قوة شخصية لاو الحقيقة أنا أنتظر كتابتها بفارغ الصبر٭
•
•
٭الفصل يحتوي على مشهد جنسي +18 لـشانهوك٭
_____________________"Law"
أقف في مطبخي لصنع الفطور لكن عقلي مُشتت كليًا فأنا أنسى أماكن الأدوات بالرغم مِن أنني لم أغير موقعها مُنذ بقائي بهذا المنزل، لكن أحداث الأمس تشغل عقلي .. لا يمكنني الغضب أو الصراخ به لأني في النهاية مَن طلب منه أن يفعل شيءً؛ لكن الأمر يبقى محرجًا بنسبة لي
صرختُ منزعجًا و فركتُ شعري بقوة "عليك اللعنة لاو، عليك اللعنة فالتذهب للجحيم السابع أيها اللعين" مشاعري مبعثرة و عقلي لا يريد التوقف عَن تذكر أحداث الأمس ... رائحة فيرمونات زورو، و ملمس يده الباردة على جلدي العاري، ذراعة التي كانت تحيط خصري بطريقة عجزتُ عن فهمها، نظراته التي كانت تلتهمني .. كل شيء يغرقني أكثر و أكثر في تلك الدوامات
اللعنة لولا تناول المثبطات لكنت الآن في حالة مزرية، و بالرغم مِن كوني طبيب لكني لا أعلم هل أنا بخير الآن بسبب المثبطات أم فيرمونات زورو؟ لقد كان ملتصق بي طوال الليل لكنه لم يفعل أي حركة سيئة .. فقط يحتضن خصري بقوة لألتصق به و أنفاسه الساخنة تضرب ظهري العاري؛ هذا التلامس جعل فكرة النوم مستحيلة، لكن ألم جسدي أسقطني في النوم رغمًا عني
سماعي لصوته الغليظ جعل جسدي يتشنج و أحداث ليلة أمس عادت لتتدفق لعقلي مجددًا "هل أَنتَ بخير الآن؟ هل تريد أي مساعدة؟" ماذا يقصد بمساعدة هذا اللعين؟ بتأكيد لستُ بحاجة لذلك مجددًا. إلتفتُ أنظر له بحذر "أجل أنا بخير شكرًا لك"
ينظر لي بعين واحدة و يفرك الأخرى بينما يتثاءب بصوت مرتفع .. إقترب بخطوات بطيئة حتى أصبح أمامي مباشرةً و هذا جعلني أشعر ببعض التوتر، خاصتًا مع تلك المشاهد التي تجتاح عقلي .. أبعد يده عن عينه و الآن أصبح ينظر لي بكلتا عينيه دون خجل؛ عينيه لا تنظر لعيني بل تنتقل إلى جميع أجزاء وجهي بطريقة غير مريحة بنسبة لي
أنت تقرأ
ZoLaw ~ MiShanks | مُتَيَّمُ ²
Fanfictionـ عِلاقَة سَامَّة. ـ هَوسٌ مَرضِيٌّ. - أُومِيغَافِيرس. - زولاو "حُبَّي لكَ ليسَ اختِيارًا، بل لَعنةٌ تُلاحِقُني أينما ذهبتُ، ولا أستطيعُ التخلُّصَ مِنها" - شانهوك / ميشانكس "أَنتَ الوجعُ الذي لا أستطيعُ الهُرُوبَ مِنهُ، و الحُبُّ الذي لا أستطيعُ مُق...