حط كومنت بين الفقرات وسوي ڤوت أفعالك البسيطة دي بتشجعني وتخليني أواصل 😊💙
✯☼︎____☼︎✯☼︎____☼︎✯
.
' أقصد زوجة أخي ؛ أجل هي تكون زوجة أخي ؛ تلعثمت في الكلام فقط ما بالك ! '
' hey guys ; how is your head jim ? '
ظهرت فجأة من خلفهم هاتفة بمرح ليسحبها تايهيونغ للجلوس بجانبه حيث تكون وسطهما
' توقفي عن الإدعاء بإنجليزيتكِ المقرفة ؛ لكنتك كلكنة الهنديين تماما '
سخر أخوها ليقفز جيمين من مكانه متذمرا
' و ما بها لكنة الهنديين ؟! جميلة هي '
قاطع تفاهتهم تايهيونغ باشارته لإحدى الأشجار القريبة عنهم قليلا حيث يقف شابان أحدهما بملابس المشفر و آخر ملابس عادية
' أ ذاك رأس القرنبيط ؟ '
' أجل .. أعتقد أنّه قادم '
أجاب جيمين يمرر مقلتيه على ميلين يحاول دراسة ملامحها و علم بما تفكر به لكنه لم يفهم و لم يعلم !
' اياكَ الإقتراب ! '
انتصب تايهيونغ سريعا من مكانه يصد يونغي عن التقدم أكثر ليتنهد الآخر بتعب يضع كفه على ذارع عسلي العينين ناويا ابعاده و تخطيه لكن هذا الأخير لازال صامدا أمامه يمنعه من التقدم
' أريد الحديث مع ميلين '
أردف بصوته الخافت ليبتسم الآخر بسخرية
' لا حديث بينكما بعد الآن '
اعترض مرة اخرى مع انزعاجه من الآخر لولا أخته لسحقه كالبطاطا المهروسة
' لا أود خوض نقاش معك فأنا متعب لذا ابتعد و دعنا ننهي الأمور بسلاسة '
' لن يمر أي شيء بسلاسة بعد أذيتك لها لذا أفضل منك الإبتعاد '
هسهس بصوت منخفض يحكم قبضته حول ساعد الآخر ليتدخل جيمين واضعا مفه على كتف أخيه يحثه على الإمتثال لطلب تايهيونغ هو الآخر
' ما بك ؟ أ أنت في صفه !؟ أريد الحديث مع زوجتي ما لعنتكما !؟ '
أردف يونغي يرمق أخاه بنظرات خائبة ليصرخ في آخر كلامه دافعا كلاهما بقوة
تزعزع جيمين من حذوه لكن تايهيونغ لم يفعل بل زاد من إمساكه للآخر فلم يستطع يونغي صده بفضل بنية تايهيونغ القوية' تريدين الحديث معه ؟ '
نظر جيمين لميلين بعد سؤاله لها لتتبادل التحديقات مع أخيها في انتظار و التي لم تكن مفهومة بل و ربما يود منها اتخاذ القرار بنفسها ؟
طال صمتها لتحمحم يونغي الذي فاض صبره بالفعل' أ تعلمين المبلغ الطائل الذي عليّ دفعه كغرامة مالية بسببك ؟ و الإنذار الذي تلقيته بانذار لسجن ستة شهور غير نافذة ! لو أنكِ أطعتني لما كنّا بهذه الحال ؛ كلّه بسببك ! '
أنت تقرأ
Brother !?
Romanceوإن ضاقت بك الدروب ففي القلب نورٌ لا يغيب، وكل حبٍ لم يكتب له اللقاء، له في الأمل بابٌ رحيب كالنبتة التي تشق طريقها بين الصخور، تجد الماء في النهاية وتزهر بألوان السرور ' أختي ، أسنديني إليك فما عدت بقادر على الوقوف ' ' آسف ... آسف لأنّي أخاك '