حط كومنت بين الفقرات وسوي ڤوت أفعالك البسيطة دي بتشجعني وتخليني أواصل 😊💙✯☼︎____☼︎✯☼︎____☼︎✯
.
اللهم إني مسؤول عمّا قرأته.
لا تقرأ اذا تعرف أنك تاخذ ذنوب
اللهم إني بلغت اللهم فاشهد
.يرجى تنبيهي عند ايجاد خطأ املائي
____________________
____
.
تدرون اني مو مستقرة لا عاطفيا و لا انسانيا و من المتلازمات لي فيا ما اثبت على شي واحد رحت غيرت عنوان الرواية ༎ຶ‿༎ຶ.__________________
إلتفت له هدف سماع بغيته من مناداتي ليسرع باحتضاني بقوة فأبادله
' don't worry !
سأكون عند حسن ظنّك '.
.' لما تأخرت في فتح الباب ؟ نسيت مفاتيحي هنا '
كانت تتكلم بنبرة متعبة بينما تقوم بفك عقدة حزام حذائها
' ميلين ؟! لما أنتِ هنا ؟ '
كان يقوم بتعديل ثيابه و شعره حين استسأل بتوتر لحظته هي و لحظت كم أنّ تصرفاته باتت غريبة مؤخرا
' جئت لبيت زوجي ، أ لا يحق لي ؟! '
استنكرت باستغراب لتدلف للداخل ، تضع حقيبتها على الأريكة و تستلقي بتعب
' بلا ، يحق لك بالطبع '
' لما تتصرف بغرابة ؟ مالذي يحصل معك؟! '
' لا شيء ! لما ترينني غريبا ؟! '
نفى ما ادّعت ضدّه لتشهق فجأة مشيرة نحو الأعلى تستقيم من مكانها ، كأن الطاقة عادت لها
' أ يعقل أنّك أحضرت فتاة للمنزل بغيابنا ؟! أين هي تلك اللعينة ؟ إعترف ! '
أمسكته من أطراف قميصه اتجاه كتفه لتقرب وجهه من خاصتها
اختلطت أنفاسهما بينما هو لازال يحدق فيها بتوتر شديد ، هي الأخرى لم تهتم لمدى قربهما و كانت تنتظر الإجابة بعزم
وضع يداه على كتفيها هو الآخر لكن بلطف أبعده قليلا ليأخذ أنفاسه براحة ، هو حدّق بعسليتيها الغاضبة لترتسم شبه ابتسامة جانبية على وجهه لكنه أخفاها ببراعة حين خطرت له أفكار قد يتحالف معه الشيطان بسببها' لي شراكة بهذا المنزل ، من حقي فعل ما أشاء به '
أفلتت قميصه بنظرات خائبة لتعاود حمل حقيبتها
' أود النوم لا تصدرا أصواتا '
توجهت نحو الدرج في سبيل الذهاب لغرفتها لكن ما أوقفها كانت قهقهات جيمين المستمرة
' ماذا ؟! ، هل تظنينني من تلك الأنواع كالذين يصطحبون فتيات لمنازلهم ؟! لابد أنّك متعبة عليك الراحة '
كان يستمتع برؤية ملامحها الضائعة بينما يقترب منها ليهديها ابتسامة منتصرة على شكوكها الخاطئة ، ربّت على كتفها لينتزع الحقيبة من يدها
تبعته هي بهدوء بينما في داخلها الصخب يملأها من أفكار عشوائية ، حين فتح غرفتها و وضع الحقيبة بها ، وجّهت له ركلة أصابت ساقه ليمسك مكان الألم يئن منه
أنت تقرأ
Brother !?
Romanceوإن ضاقت بك الدروب ففي القلب نورٌ لا يغيب، وكل حبٍ لم يكتب له اللقاء، له في الأمل بابٌ رحيب كالنبتة التي تشق طريقها بين الصخور، تجد الماء في النهاية وتزهر بألوان السرور ' أختي ، أسنديني إليك فما عدت بقادر على الوقوف ' ' آسف ... آسف لأنّي أخاك '