دمار العالم و لا خدش فى إصبعى...
هذا دائما شعار العقل الواقعى
أما عندما يصبح هذا شعار القلب أيضا ..فتطغى انانية القلب على واقعية العقل و تدمرها .. و هذا ما حدث مع ابطال روايتنا
بعد خيانة زوجها و تزوير وفاتها و تأمر الجميع ضدها تعود نيرچا من جديد ل...
يبدأ المشهد فى مجموعة جوينكا فى مكتب الادارة هذه مكتب نيمتارا جوينكا مؤسسة اكبر مجموعه للمحامين مكتب فخم و هو مختلف عن باقى مكاتب الشركه ***** ده شكله ******
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كانت نيمتارا تجلس على الكرسى الرئيسى و كانت بوچا تجلس على الكرسى المقابل لها و كانوا يتحدثوا حول أمور العمل و عندما أنهوا نظرت نيمتارا إلى ساعة هاتفها و قالت نيمتارا بوچا لقد حان موعد خروج شوب لما لم تذهبى لتأخذيه قالت بوچا فى توتر دل على مدى هيمنة نيمتارا و قوتها بصراحه امى لقد طلبت منى نيرچا أن تأخذ شوب اليوم فى مشوار و أنا وافقت نهضت نيمتارا و قالت فى غضب من كل عقلك فعلتى ظهر على بوچا علامات القلق و قالت لكنى لكنى قالت نيمتارا توقفى لا اريد سماع شئ و أخذت هاتفها و ذهبت إلى النافذه و اتصلت بنيرچا فى نفس الوقت كانت نيرچا تجلس فى كافيه خاص بمدينة الملاهى التى اخذت شوب و ڤينايك عليها و كان الاطفال يلعبون و نيرچا تنظر لهم و رن هاتفها وردت قالت مرحبا ماما هل اشتقتى لى ؟ قالت نيمتارا و هى تحاول حبس غضبها و كانت بوچا تنظر لها ، اين انتى نيرچا قالت على الاقل ردى التحيه قالت نيرچا اين انتى ؟ قالت الم تقولى لى انك اشتقتى لى قالت نيمتارا و قد فقدت أعصابها تماما نيرچا لاخر مره اين انتى ؟ قالت عندما تجاوبينى على سؤال سأوجاوبك على سؤالك ثم اغلقت الخط قالت نيمتارا نيرچا نيرچا اه اللعنه لقد اغلقت الخط و عندما أدارت ظهرها وجدت بوچا تمسك كأس الماء و قالت اهدئ امى علينا أن نفكر انتى دائما تقولى أن الهدوء سر النجاح و أن علينا أن نكون هادئين لنخرج افضل ما عندنا اخذت الكأس وشربت ثم وضعته و و ضعت يدها على كتف بوچا و قالت اسفه لأنى رفعت صوتى عليكى ،، اتعلمى يا بوچا انتى الوحيده التى لا تعاندنى أما هؤلاء الاثنين لا فائده منهم فنيرچا اغلقت الخط فى وجهى وكيراف ارسلته إلى المستشفى التى كانت نيرچا بها لنعرف من المتورط بكل ما حدث مع نيرچا هل أبير بمفرده ام عائلته أيضا معه و إلى الان لم يتصل بى أنا أعلم أنه سيفسد الأمر ربما كان يجب أن ارسالك بدلا منه عانقت بوچا نيمتارا و قالت أنا يتيمه و انتى امى الثانيه لهذا لا تعتذرى على شئ كانت نيمتارا تعانق بوچا أيضا لكنها كانت تبتسم ابتسامه صفراء فنيمتارا لم تكن تحب بوچا بل كانت تحب زوجة ابنها فقط هذا ما تمثله بوچا بالنسبه لها فى مشهد آخر فى منزل عائلة راچ فنش كانت تجلس مينتشى و باكهى فى صالة المنزل كانت باكهى تجلس على الكنبه و مينتشى تجلس على الكرسى بجانبها و يتحدثوا **** ده شكلها ****
