تجاهلو الاخطاء
.
.
.
.Pov Felix
اللعنة هل يسمي هذا منزل، انا حقا محظوظ برجل
مثله، لطيف و حنون و مراعي و يهتم بكل كبيرة
و صغيرة تخصني، لم يبعدني عنه عندما أكون محتاجا الى حضنه، اصبحت مدمن على حضنه الذي يبث الأمان و الطمأنينة داخل صدري انا ايضا سعيد لأنني سوف أعيش معه، في بعض الأحيان أشك انني في حلم لكن حضن تشان هو من يجعل كل شكوكي تبتعد و اتأكد انني لست في حلم بل هذا كله حقيقي.End Pov Felix
هذه اول مرة يتأخر فيها في الحمام لم يكن يريد
ان يترك ذلك البانيو الذي كان عبارة عن نسخة
مصغرة من حوض السباحة لكنه خرج في النهاية
، ارتد روب الاستحمام و عاد الى غرفة أحلامه
كما يسميها، اتجه إلى حقيبته لأخذ منها ملابسه
المنزلية ، وضعها على السرير و تذكر انه لا يعرف
اين يضع الأكبر مجفف الشعر و حتى مكان المطبخ
لا يعرفه، أمسك هاتفه و اتصل به.كان تشان يقطع في الجزر ترك السكين جانبا عندما
شعر بإهتزاز هاتفه رسمت ملامح القلق على وجهه
عندما رأى اسم المتصل، اتجه بسرعة الى غرفته
فتح الباب بقوة أخافت الاشقر.تشان:" عزيزي انت بخير " كان يتفقد جسد الاشقر
بقلق يتأكد بأنه لم يصبه اي مكروه تنهد بإرتياح
صغيره بخير لم يصبه اي أذى.فيليكس:" ا- انا بخير أجاشي فقط اتصلت بك لا
أعرف ا-اين تضع مجفف الشعر خاصتك "تشان:" عزيز قلبي لقد أقلقتني عليك، تعال هنا
أضع الأشياء الخاصة بالإستحمام "فيليكس:" شكرا لك، و آسف لأنني أقلقتك "
تشان:" انت حقا أقلقتني عليك ، لقد تركت العشاء على الموقد آسف عزيزي يجب علي ان اتفقده عندما تنتهي اتصل بي و سوف آتي إليك أميري" .
قصر السيد هوانغ:
هيونجين:" سام أخبرني ما الذي حصل معك؟ لماذا
تعاملني هكذا ؟ هل أخطأت معك في شيء؟ تحدث معي لا تبقى صامت "سام :" انت تغيرت علي، معاملتك لي أصبحت جد عادية هل هذا بسبب فيليكس؟ "
هيونجين:" سام لا تبدأ مرة أخرى، كيف هذا معاملتي
اصبحت عادية معك انا لم ما الذي تقصده و ما علاقة
فيليكس بالأمر "إلتفت سام مقابلا وجهه الى وجه هيونجين لاحظ
هيونجين مجرتي توأمه الدامعة ، كم آلمه منظر توأمه يريد ان يعرف ما الذي يحدث معه لعله يستطيع أن يساعده

أنت تقرأ
طفل الملائكة ( الجزء الثاني)
Romance" انت لم تنسى بشأن الانتقال من الشقة صحيح؟ " " انا محظوظ لأنني إلتقيت رجلا مثلك " " لم يسبق لي أن شعرت بمثل هذا النوع من الحب من قبل ، ل..لكن بالنسبة لي ، أنت شخص مختلف تمامًا،أ..أنا أيضا احبك بطريقة مجنونة وأريد الاحتفاظ بك بجانبي دائمًا. أنت كل ش...