Part 20

147 5 6
                                    


جبتلكم بارت جديد خاص ب عيد ميلاد
فيليكس ، تجاهلو الاخطاء
.
.
.
.





انتهت المحاضرتين الآن هو ينتظر قدوم تشان لكي يرجعا معا الى القصر مثل المعتاد.

" مهلا أليس ذلك تشانغبين هيونغ ؟ " أخرجه من شروده صوت بوق السيارة و نداء تشانغبين له لكي يأتي تنهد الاشقر و توجه الى السيارة ركب في الخلف لاحظ تشانغبين ملامح الانزعاج على وجه الاشقر لكنه لم يتحدث بشيء مثل ما اخبره تشان لذا شغل محرك السيارة و انطلق.

فيليكس:" عذرا أليس هذا الطريق الذي يأخذ الى الشركة؟ "

تشانغبين:" أجل إنه كذلك "

فيليكس:" و لماذا تأخذني الى الشركة أليس من المفترض أن أعود إلى القصر.؟ "

تشانغبين:"رجاءا هل يمكنك التوقف عن الثرثرة "

وصل بعد دقائق، ركن سيارته داخل موقف السيارات
خرج الاشقر اولا ثم ركض الى الداخل لم ينتظر حتى
تشانغبين ،دخل الى المصعد و ضغط على الرقم المطلوب حيث يوجد مكتب تشان .

قام بطرق الباب لكن لم يأته اي رد حتى انه كان مغلق زفر انفاسه هو حتما سوف يفقد اعصابه، أمسك هاتفه و اتصل بالأجاشي خاصته ثواني و...

تشان:" اهلا صغيري اين انت؟ "

فيليكس:" اين انا؟ انا في الشركة أقف أمام باب مكتبك
اين انت؟ "

كان صوته يدل على انه منزعج على تنهد تشان و رد
على الاشقر.

تشان:" إبقى مكانك سوف آتي إليك "

أغلق الاتصال و التفت بعدها الى الخلف حيث كان
يقف الستاف و اعضاء فرقة Tws أشار لهم بأن لا
يصدرو اي صوت ، قاموا بالإيماء له ثم أغلق الضوء
و الباب و بعدها خرج.

كيونغمين:" أرجو ان لا يتأخر فأنا اكره الظلام"

شينيو :" اتمنى ان أحظى يوما ما بشخص يحبني و
يهتم لأمري مثل ما يفعل مديرنا مع حبيبه "

دوهون :" كلنا نتمنى ذلك "

بينما كان تشان يقف أمام حبيبه الغاضب.

فيليكس:" لماذا لم تأتي اذا كنت ستجلبني الى هنا ؟ "

تشان:" آسف لقد كنت مشغول بعض الشيء "

فيليكس:" لا اعلم لماذا يأتيني شعور... "

تشان:" ششش دع شعورك جانبا و ... هيا تعال معي الآن"

شابك كفيهما معا و دخل الى المصعد....

هانجين :" أنا اسمع صوت خطوات أقدام "

فيليكس كان صامت لم يتفوه بشيء  فقط كان يتبع
خطوات تشان حتى توقف عند باب ما أمسك تشان
المقبض و أداره ثم دفع الباب بهدوء و دخلوا، لقد كانت الغرفة مظلمة لكن ثواني و انفتحت الاضواء و .... " عيد ميلاد سعيد " ...." عيد ميلاد سعيد فيليكس ".... توسعت حدقتيه
عند رؤيته للمنظر أمامه لكن سقط قلبه من الخوف بسبب صوت مدفع المفرقعات الورقية مما جعله يخبئ جسده بين ذراعي تشان الذي ضمه إليه و كان يضحك بسعادة على ردة فعل أشقره.

طفل الملائكة ( الجزء الثاني)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن